يعزّ عليّ كثيراً أن أتحدث عن الأخ والصديق، الدكتور عبدالله عمران تريم، بعد أن كنت أتحدث إليه لقد كان رحمه الله شخصية وطنية ومجتمعية وإعلامية رائدة: عاش بيننا جميعاً، وهو ملء السمع والبصر، وأفنى عمره وجهده، في خدمة بلده الإمارات، من أجل أن تتقدم وتحيا، عزيزةً ورائدة دائماً .
مشاركة :