الفائزون في «الوطني»: شكراً لمن وضعوا ثقتهم بنا

  • 10/6/2019
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

متابعة: المحليات أسدل الستار أمس على انتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2019، بإعلان أسماء المرشحين الفائزين، الذين تقدموا بأسمى آيات الشكر للناخبين الذين وضعوا ثقتهم بهم.وأكدوا أنهم سيبذلون ما في وسعهم، ولن يدخروا جهداً ليكونوا عند حسن ظن الجميع، مشيرين إلى أنهم ممثلون لجميع الناخبين تحت قبة المجلس، وسيعملون على إيصال صوت المواطن إليه. الجوانب الحضارية وتوجه سهيل نخيرة سهيل العفاري، الفائز بالمركز الأول عن إمارة أبوظبي، بمجموع أصوات 2624 صوتاً، بالشكر للقيادة الرشيدة للدولة، على إفساحها المجال لأبناء الإمارات للمشاركة في العرس الديمقراطي الذي تكلل بنجاح التجربة الانتخابية، وإبرازها للعديد من الجوانب الحضارية في المجتمع المحلي، كما توجه بالشكر إلى أبناء الإمارات الذين صوتوا له، مؤكداً أنه سيبذل قصارى جهده في خدمة الوطن والمواطن.والعفاري عقيد ركن متقاعد من القوات المسلحة، خريج كلية زايد الثاني العسكرية، وخريج كلية القيادة والأركان بأبوظبي.خدمة الوطنتوجه خلفان راشد النايلي الشامسي الفائز بالمركز الثاني عن إمارة أبوظبي بمجموع أصوات 2495 صوتاً، بالتهنئة إلى جميع الفائزين بانتخابات المجلس الوطني الاتحادي، موضحاً أن الجميع في خدمة الوطن.والشامسي من مواليد 1977، مدير مجموعة النايلي العقارية، وحاصل على ماجستير في إدارة الأعمال عام 2012 من «الجامعة الكندية دبي»، وبكالوريوس في إدارة الأعمال عام 2000 من «جامعة الإمارات العربية المتحدة»، وعمل في كل من «مركز الإحصاء - أبوظبي» بين 2013 و2016، وبلدية مدينة العين بين 2009 و2013»، و«مؤسسة النايلي للمقاولات العامة» بين 2001 و2009، و«المؤسسة العامة للصناعة» عام 2000. القيادة الرشيدة أعربت الفائزة عن قائمة أبوظبي، ناعمة المنصوري، والحاصلة على 444 صوتاً عن قائمة أبوظبي، عن سعادتها بالفوز في الانتخابات، ورفعت الشكر إلى القيادة الرشيدة، على الدعم غير المحدود للمرأة، وتعزيز دورها في المجلس. كما توجهت بالشكر إلى الناخبين، الذين توجهوا خلال الأيام الماضية للإدلاء بأصواتهم، ما يعكس حرص الجميع على المشاركة الإيجابية في العرس الانتخابي. ​وقالت، إن جريدة «الخليج» على رأسي وعيني، والفوز تكليفاً أكثر منه تشريفاً، وأدعو الله أن يعينني على تحمل المسؤولية. وأكدت حرصها على تنفيذ برنامجها الانتخابي، والتواصل المستمر مع المواطنين للاستماع إلى آرائهم وملاحظاتهم؛ لنقلها ومناقشتها تحت قبة المجلس، بما يعود بالنفع والفائدة على الوطن والمواطن، وأشكر القائمين على الانتخابات. ثقة كبيرة ثمنت الدكتورة موزة بن حمرور العامري، الثقة الكبيرة التي أولتها القيادة الرشيدة حفظها الله، وشعب دولة الإمارات الذي صوت لها، مشيرة إلى أن الانضمام إلى عضوية المجلس الوطني، مسؤولية كبيرة. سائلة الله عز وجل أن يعينها على أن تكون أهلاً لهذه الثقة.يذكر أن الدكتورة موزة، خريجة كلية الطب بجامعة الإمارات، وحاصلة على الماجستير في القيادة والإدارة الطبية من جامعة مانشستر بالمملكة المتحدة، واستشارية جراحة الثدي، ومديرة مركز رعاية الثدي. وحاصلة أيضاً على البورد الألماني في الجراحة العامة بميونيخ، وزمالة جراحة الثدي من ألمانيا، وبروفيسورة محاضرة في كلية الطب بجامعة الإمارات، وأستاذة في البورد العربي، لتخصص الجراحة وفائزة بجائزة المرأة العربية فئة الطب 2017. وسام شرف عبّر الفائزان عن إمارة عجمان، أحمد أبو شهاب السويدي، وهند العليلي، عن خالص امتنانهما وشكرهما للناخبين الذين صوّتوا لهما، وأسهموا في إنجاح الانتخابات.وقال السويدي: «الفوز في الانتخابات وسام شرف على صدري، وأمانة في عنقي، وسأبذل كل ما في وسعي لأتمكن من أداء هذه الأمانة التي حمّلني إياها الناخبون بصدق». وأشار إلى أن هذه الانتخابات خطوة مهمة نحو تعميق التجربة البرلمانية الإماراتية، وتعزيز دور المجلس في مختلف مجالات العمل الوطني، وأن الفائز الأول هو الشعب الإماراتي. موجهاً الشكر إلى القيادة الرشيدة، على هذا الإنجاز الوطني، والشكر موصول للمواطنين، سواء في الداخل أوالخارج على ثقتهم به. التمثيل البرلماني وهنأت الفائزة هند العليلي، كل الناخبين الذين شاركوا في العرس الوطني، على ثقتهم ومساهمتهم في ترسيخ أهمية التمثيل البرلماني، كونه جزءاً من المشهد الحضاري لدولتنا الفتية.ورفعت أسمى آيات الشكر، للقيادة الرشيدة التي دعمت برؤية ثاقبة ورعاية أبوية الارتقاء بالمؤسسات الدستورية؛ لتحقيق تواصل مباشر بين مؤسسات الدولة والمواطنين، وتحسين أداء الإدارات العامة، وتطوير إدارة الشأن العام. مضيفة أن تفاعل الناخبين كان جيداً في أداء الواجب الوطني، وشكرت لهم هذه الثقة.وأضافت أن المرحلة القادمة للتعاون مع الحكومة، لاستكمال عملية التطوير والتنمية وتقديم الأفضل. المسار الديمقراطي قال محمد أحمد اليماحي، الفائز عن إمارة الفجيرة «الشكر الجزيل للقيادة الرشيدة التي جعلت هذا ممكناً؛ بعد أن رسمت المسار الديمقراطي بدقة متناهية، فكانت تجربة الدورة الرابعة رقماً متميزاً في ترسيخ وتطوير تجربة العمل النيابي، وشكراً للناخبين للثقة الكبيرة بطرحي وبرنامجي الانتخابي، سعيد بهذا التكليف الذي زادني حماسة ومنحني دافعية؛ للمضي في تمثيل الناخبين، بكل إمكاناتي، وتجربتي السابقة في المجلس. وأعاهدهم على أن أكون على قدر التحدي، وأعمل جاهداً لأكون قريباً على مدى الدورة البرلمانية من المواطنين، وأن أكون صوتهم من أجل قضاياهم وهمومهم، والتعرف إلى تطلعاتهم، وعكسها للحكومة، إلى جانب المساهمة في التشريع والرقابة.وأضاف: الشكر موصول إلى أعضاء لجنة الإمارة على الجهود العظيمة التي بذلوها، وأثمرت تنفيذ الجدول الانتخابي بالكفاءة والدقة اللازمة. تمكين المرأة فيما أعربت صابرين حسن اليماحي، الفائزة الثانية، عن عظيم شكرها وامتنانها للقيادة الرشيدة التي جعلت تمكين المرأة أحد أبرز برامجها في العمل النيابي، أسوة بجهود تمكينها في جميع المجالات. وقالت: أنا سعيدة وفي غاية السعادة أن أكون أول امرأة تفوز بالانتخاب من إمارة الفجيرة، نتاجاً لقرار القيادة الرشيدة بأن تشكل النساء نصف المجلس، حتى تقف المرأة جنباً إلى جنب مع شقيقها الرجل، من أجل عمل برلماني يلبي رؤية القيادة في ترسيخ الديمقراطية والمشاركة في القرار السياسي. وأضافت: «بفوزي وزميلاتي في الإمارات الأخرى؛ يجسد على الواقع مشروع تمكين المرأة، وباتت على إثره النساء يشغلن نصف مقاعد المجلس؛ بعد أن شغلن 8 حقائب وزارية في إنجاز غير مسبوق.وتابعت: ممتنة للثقة التي طوقني الناخبون بها، وأعاهد مواطني الفجيرة أن أحمل الأمانة الوطنية، وأبذل الجهد؛ لعكس همومهم. حلقات التمكين قال الفائز الأول في أم القيوين، محمد عيسى الكشف، والحاصل على 919 صوتاً ل«الخليج» إن انتخابات المجلس حلقة من حلقات التمكين، عبر مشاركة الإماراتيين، في إطار نهج الشورى الذي أسسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لافتاً إلى أن المنصب تكليف وليس تشريفاً، وهو تحمل المسؤولية الوطنية، وأن الفوز هو فوز كل المرشحين وشعب الإمارات.كما شكر اللجنة الانتخابية في أم القيوين التي منحته هذه الثقة التي تضع أمامه مسؤوليات مهمة، مؤكداً أن الإمارات تشهد روحاً جديدة وتمضي خلف قيادتها الرشيدة.ولفت إلى أن الفوز تحقق عبر الانتخابات الشفافة وقيم الديمقراطية وتدافع المواطنين للمشاركة، وعبر جميع فئات المجتمع الإماراتي أصحاب الهمم وكبار السن قبل الشباب، والنساء قبل الرجال، وما شهدته الانتخابات من تدافع وطني كبير، مما يعني أن الإمارات تسير في الطريق الصحيح.وقال إنه سيبذل قصارى جهده لتحقيق وتلبية احتياجات المواطنين في كافة المجالات، والسعي إلى إيصال أصوات المواطنين إلى الحكومة الاتحادية والمسؤولين، وإيجاد حلول مناسبة للمشكلات التي تواجههم. نجاح للتمكين وأكدت الفائزة عذراء حسن بن ركاض، الحاصلة على 270 صوتاً أن وصولها للمجلس هو نجاح لتمكين المرأة السياسي الذي بدأته قيادتنا الرشيدة منذ فترة بعيدة، وآتى ثماره حالياً في نيل المرأة ثقة كبيرة، لتكون عضواً منتخباً في المجلس.وأضافت: «فرحتي لا توصف، وأشكر من منحني هذه الثقة الكبيرة التي عززت تجربتنا الديمقراطية الكبيرة».وتابعت: «العالم كله اليوم شاهد تجربتنا الانتخابية التي أصبحت نموذجاً يحتذى».وقالت: إن تجربة الانتخابات في هذه الدورة كانت محلمة تاريخية، تضاف إلى سجل الدولة الحافل بالإنجازات، وتظاهرة فريدة، إذ نظمت على قدر عال من الرقي والنضج والشفافية، وهو ما يرجع في المقام الأول إلى دعم القيادة الرشيدة، إلى جانب التزام اللجنة الوطنية بقواعد الشفافية، وتقديم جميع التسهيلات لإنجاح هذه التجربة.وأشارت إلى أن على الفائزين، التيقن بأن عضوية المجلس، ليست منصباً تشريفياً، وإنما هي مهام ومسؤوليات جسام.مسؤولية وواجبرفع يوسف البطران الشحي، الفائز عن رأس الخيمة، أسمى التهاني إلى قيادة الدولة الرشيدة والحكومة ولجنة الانتخابات الوطنية وشعب الإمارات الطيب الأصيل. مؤكداً أن الفوز بمقعد تحت قبة المجلس مسؤولية وواجب وطني أتشرف بحمله.وأضاف أن الفوز مسؤولية كبيرة أمام الله، تبارك وتعالى، ثم أمام قيادتنا الرشيدة وشعب الإمارات، التي تستحق منا كل جهد وتعب موصول، ليلاً ونهاراً. دفعة قوية قال سعيد العابدي، المرشح الفائز، عن رأس الخيمة: الفوز للإمارات، ولشعبها وقيادتها وتاريخها وتراثها، ودفعة قوية لمشروعها التنموي المستدام، ونقلة نوعية جديدة في التجربة البرلمانية لدولة الإمارات.ورأى العابدي أن هذه الدورة التي شهدت تطورات ملحوظة في العملية الانتخابية، تستحق الدراسة، وقد شهدت حراكاً وتفاعلاً مجتمعياً سياسياً ملموساً، وسجلت أشكالاً من الإثارة، وعرفت تنافساً صحياً بين المرشحين. قضايا المواطنين أكدت مريم ماجد بن ثنية، الفائزة بعضوية المجلس الوطني الانتخابي في دبي لعام 2019، أن فوزها يشكل مسؤولية كبيرة في المرحلة المقبلة، وثقة تجعلها تصل الليل بالنهار؛ لتكون جديرة بمناقشة قضايا المواطنين، موضحة أن رسالتها وواجباتها تجاه الوطن والمواطن في المجلس بدأت منذ قرار ترشيحها. وتعهدت عقب إعلان النتائج، بأن ترعى مصالح المواطنين، وتركز جهودها على مناقشة قضاياهم، والوقوف على حلول جذرية لها قدر المستطاع، فضلاً عن القيام بكل ما وعدت به خلال فترة حملتها الانتخابية.وأشادت بالدعم اللامحدود للقيادة الرشيدة للدولة، للمرأة وتعزيز دورها في المجتمع، وتمكينها في مختلف المجالات، لاسيما في الحياة السياسي، مؤكدة أن قضايا المجتمع واحتياجات المواطنين ستكون لها الأولوية على قائمة التزاماتها طول فترة عضويتها في المجلس. قدر المسؤولية توجهت سارة محمد أمين فلكناز، الفائزة ب 333 صوتاً عن إمارة دبي، بالشكر إلى القيادة الرشيدة وشعب الإمارات، على الثقة الكبيرة. مضيفة نجدد التزامنا بالوعد الذي قطعناه على أنفسنا، بأن نكون دائماً بقدر المسؤولية. وقالت: إن انتخابي رسالة إيجابية يبعثها اليوم شعب الإمارات؛ ليؤكد إيمانه بالشباب وقدرتهم على أن يكونوا ممثلين للدولة، فهم النسبة الأكبر في المجتمع، وبدور المرأة وما تقدمه لأسرتها ومجتمعها والدولة. وأضافت أشكر جميع من شاركني هذه النتيجة التي لا أحصرها في مدة الحملة الانتخابية، بل إنها تعود إلى طفولتي؛ إذ تلقيت التربية الحسنة من والدي اللذين أدين لهما بكل نجاح أقطف ثماره اليوم، وعائلتي، والمؤسسات التعليمية التي درست وتعلمت فيها، حتى التحاقي بالمؤسسات. وتابعت: أوجه رسالتي إلى كل من لم يكن الفوز نصيبه، أن خوض التجربة فوز لإرادة دولة اتخذت برنامجاً سياسياً تمتاز به عن غيرها. تجربة فريدة وأعرب أسامة أحمد الشعفار، الفائز ب 1032 صوتاً عن سعادته بالفوز، وشكر لكل من وضع ثقته به ومنحه صوته، وتقدم بالشكر للقيادة الرشيدة التي منحت المواطنين فرصة لاختيار من يمثلهم.وقال إن انتخابات الدورة الحالية، تجربة فريدة يشهدها العالم من حيث التنظيم وحرية الاختيار وسرعة إعلان النتائج، مؤكداً أن الجميع فائزون في هذا العرس البرلماني. مضيفاً أن المرحلة المقبلة ستكون تطبيق ما وعدنا به في البرنامج الانتخابي، وستكون الملفات الوطنية والعمل على مناقشتها مع المسؤولين أولى أولياتنا. وفي الختام شكر الشعفار، جميع من عمل على إنجاح العملية الانتخابية، وخاصة المتطوعين. أولوية الأعمال أكد حمد الرحومي، الفائز بعضوية المجلس الوطني الاتحادي 2019، وهو الأقدم بين أعضاء المجلس، إذ انتخب للمرة الثالثة على التوالي، أن جميع الملفات المتعلقة بالمواطنين، وقضاياهم، أولوية أعماله خلال الدورة الحالية للمجلس، وفوزه تقدير كبير وثقة من المواطنين، ومحطة جديدة من المسؤولية الوطنية، تتطلب المزيد من الجهد لخدمة المجتمع بمختلف فئاته.وعن ضعف الإقبال على التصويت خلال الانتخابات الحالية في دبي، التي بلغت نسبة التصويت بها نحو 20 في المئة، أكد صعوبة الوقوف على الأسباب في الوقت الراهن، ولكن ينبغي بحث أسباب قلة إقبال المواطنين عن التصويت، مؤكداً ضرورة الإضاءة على عمل المجلس، ليتعرف المجتمع إلى دوره وأهميته في تجسيد احتياجات أفراد المجتمع، والوقوف على حلول ناجعة لمختلف قضاياهم. فرحة عارمة فرحة ملأت أرجاء مركز نادي الشطرنج الانتخابي في إمارة الشارقة، بنجاح المرشحين الثلاثة، حميد علي العبار الشامسي، وعدنان حمد حمد الحمادي، وعبيد خلفان عبيد الغول، حيث أعربوا عن سعادتهم بالثقة التي أولاهم إياها الناخبون. وثمنوا الجهود الحثيثة للقيادة الرشيدة، لرعايتها العملية الانتخابية، والوصول بالمواطن للحياة السياسية، للتعبير عن حقه في الانتخاب، والمشاركة في نهضة الوطن، بتعزيز دوره في خدمة القضايا الوطنية، وتمثيل أبناء شعبه. أعلى الأصوات قال حميد الشامسي، الفائز بالمركز الأول: «انتابني فخر فور إعلان النتائج، وفوزي في الانتخابات، وفرحة لا توصف بأن تجمع تلك الأعداد على اختياري من بين مئات المرشحين، لأمثلهم وأنوب عنهم في المجلس. سعيد بحصولي على أعلى الأصوات، وسأبذل كل جهدي لتحقيق آمالهم وتطلعاتهم، وأن أكون خير ممثل لأصواتهم». وأكد أنه سيعمل على تقديم المساعدة في طرق العلاج لمرضى السرطان، وأصحاب الهمم، وتقديم خدمات أكثر شمولية، فضلاً عما يتعلق بالعناية بالأبناء، والمتقاعدين والمدرسين.والشامسي، حاصل على دبلوم مهني في العمل البرلماني، ودبلوم مهني في العمل العقاري من جامعة الشارقة. كما عمل على مدار 11عاماً في القوات المسلحة، و21 عاماً في التسجيل العقاري بحكومة الشارقة، وشغل منصب النائب الثاني لرئيس نادي الثقة للمعاقين، وعضو مجلس أمناء جائزة الشارقة للعمل التطوعي. اختيار الأفضل وأعرب عدنان الحمادي، عن شكره للقيادة التي كان لها الدور الأكبر في نجاح العرس الانتخابي، فالجميع كانوا على ثقة بأن الانتخابات لن تخرج عن إطار النزاهة واختيار الأفضل والأمثل، لتمثيل أبناء الوطن في قضاياهم وقضايا الوطن. مؤكداً أن يوم فوزه هو أول أيام عمله في المجلس، وسيعمل منذ اللحظات الأولى على إثبات أنه كان جديراً بالثقة التي حظي بها من ناخبيه، وأنه على قدر المسؤولية كاملة. والحمادي حاصل على ماجستير القانون الرياضي، والإدارة الرياضية، وبكالوريوس آداب (علم اجتماع)، فيما ضمت خبراته العملية، شغله منصب نائب رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، والرئيس التنفيذي للقنوات العربية والعالمية في شبكة راديو و تلفزيون العرب، والمستشار الإعلامي والتسويقي لشركة IMG الأمريكية 2001.وحصل على ميدالية خدمة قضايا الطفولة والإعاقة، من مركز راشد للمعاقين، ووسام وزير الداخلية لخدمة المجتمع وتعزيز دور الإنسان، إلى جانب تقديم عدد من المحاضرات تحت عنوان مهنية الإعلام في عام التسامح. قضايا الوطن عبيد الغول كانت فرحته بطعم المسؤولية، فهي إلى جانب كونها ثقة من أبناء الإمارات، فهي تكليف سيحاسب عليه أمام الجميع، مؤكداً أن القادم سيشهد جهوداً كبيرة في كل ما يخص قضايا الوطن والمواطنين. مشدداً على التزامه بوعوده الانتخابية. ويضم برنامجه تدعيم الأمن والاستقرار، وتمكين الشباب، وتوفير فرص وظيفية للمواطنين والحد من البطالة، ومراجعة نظام التقاعد والمتقاعدين، وتعزيز قطاع النشاط التجاري للمواطنين.الغول حاصل على ماجستير في الإدارة والدراسات الاستراتيجية من جامعة مؤتة في الأردن، وبكالوريوس في التاريخ من جامعة الإمارات، ودبلوم اللغة الإنجليزية من الولايات المتحدة، ودبلوم الدراسات العليا في إدارة الموارد البشرية.عمل ضابطاً في القوا ت المسلحة، ومعلماً في كلية القيادة والأركان، وممثل الدولة دبلوماسياً في جمهورية الصين الشعبية، ورئيس شعبة التعاون الآسيوي والإفريقي، ورئيس شعبة التعاون مع دول الخليج العربي والدول العربية في وزارة الدفاع. الوطن في عيوننا أحمد عبد الله الشحي، المرشح الفائز في الانتخابات في رأس الخيمة قال: الوطن في عيوننا وقلوبنا، لم نخض هذه الانتخابات، ولم نعمل ليل نهار، ولم نبذل كل تلك الجهود الحثيثة، طوال الأشهر الماضية، إلا من أجله، ومن أجل شعبه وقيادته، لتعزيز تقدمه وارتقائه في كل المجالات، صوب المراكز الأولى، على مستوى العالم برمته.وأكد أن المرحلة القادمة هي الأهم، هي العمل المدروس والخطط القابلة للتطبيق، لنكون على قدر المسؤولية، التي وضعتها الإمارات على عاتقنا. عبدالله بن حميد: الانتخابات حققت أهداف القيادة أشاد الشيخ عبدالله بن حميد بن عبدالله القاسمي، رئيس مكتب صاحب السموّ حاكم رأس الخيمة، رئيس لجنة الإمارة لانتخابات المجلس الوطني، بالمستوى المميز الذي حققته المراكز الانتخابية في الإمارة، وسهولة وانسيابية العملية الانتخابية، مما أسهم في نجاحها، وحقق أهداف القيادة الرشيدة. وأعرب عن سعادته بالعرس الديمقراطي الذي شهدته الدولة، واختتم بنجاحات نفخر بها جميعاً، مثنياً على جهود أعضاء اللجنة، وتمكنهم من القيام بمهامهم بكفاءة واقتدار. (وام) زكي نسيبة: تطوير المشاركة بما ينسجم وتقاليدنا قال زكي أنور نسيبة، وزير الدولة، خلال مشاركته في انتخابات المجلس الوطني، في مركز الانتخاب الرئيسي في أبوظبي «نحن اليوم في مرحلة متقدمة، والمرحلة والمنظومة متدرجة وتعمل على تثقيف الناخبين والمرشحين، ونعمل على غرس ثقافة المشاركة بين المواطن والحكومة وتقاسم المسؤولية والواجبات بشكل متدرج. وأضاف: «اللجنة تستحق كل احترام، وسبب نجاح هذه الآلية أننا في الإمارات حريصون على تطوير آليات المشاركة السياسية، بطرق عملية تنسجم مع عادات الإمارات وتقاليدها».

مشاركة :