انضمت الجزائر لهيئة الأمم المتحدة بعد الاستقلال في مثل هذا اليوم 8 أكتوبر من عام 1962، وساهم الانضمام في إعطاء ميزة خاصة للدبلوماسية بالعالم، حسب ما أفاد به المؤرخ عامر رخيلة.وأوضح "رخيلة"، أن الدبلوماسية الجزائرية، تحلت ومنذ أيام الثورة التحريرية بالمبادئ والقيم التي يقوم عليها ميثاق الأمم المتحدة، خاصة ما تعلق بالحفاظ على السلم والأمن العالميين، ودعم القضايا العادلة، وهو ما اعترف به كما قال "كبار القادة السياسيين في العالم".وتم رفع العلم الجزائري لأول مرة أمام مبنى هيئة الأمم المتحدة في 8 أكتوبر 1962 تحت إشراف رئيس الجمهورية أنذاك الراحل أحمد بن بلة.
مشاركة :