أجمعت الآراء بين المواطنين في الشارع المصري على أن المعلم قديما كان له قيمة يهابه الطلاب، بينما المعلم حاليا الذي بينه وبين الطلاب عبارة عن علاقة مادية فقط، فالطلاب أصبحوا للمعلم فيزا لسحب المال لا يهمه العلم ولا يفرق معه أن يؤدي عمله كما يجب أن يكون، كل ما يفعله أن يمتنع عن الشرح في المكان المقرر ليتجه الطلاب لمكانه الخاص يتلقون منه العلم في شكل حلقات دراسية خاصة، وبالتالي تشوهت صورة المعلم الذي كان يحمل كل الاحترام والتبجيل من الجميع. ورصدت عدسة "البوابة نيوز" آراء المواطنين في المعلم قديمًا وحديثًا:
مشاركة :