وسط تدابير أمنية مشددة، لتنضم إلى الوحدات العسكرية المتمركزة على الحدود السورية. من جهة أخرى، وصلت شاحنات محملة بمدرعات قتالية، وبالذخائر، إلى ولاية كليس الحدودية لاستخدامها ضمن عملية "نبع السلام" شمالي سوريا. وحرر الجيشان التركي، والوطني السوري، 11 قرية، منذ إطلاقهما الأربعاء، عملية "نبع السلام" في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا، لتطهيرها من إرهابيي "بي كا كا/ ي ب ك" و"داعش"، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم. وتسعى العملية العسكرية إلى القضاء على الممر الإرهابي الذي تُبذل جهود لإنشائه على الحدود الجنوبية لتركيا، وإحلال السلام والاستقرار في المنطقة، وضمان عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.