اقدمت ام على تصوير ابنائها بشكل مختلف تماما في جلسة تصوير، وصفها البعض بـ "المروعة وغير المنطقية".تعمدت الام اظهار أبنائها وكأنهم زومبي ، تغرق جسدهم بالدماء ويحملون أعضاء بشرية لأكلها، كأحد السبل للمرح .ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل"، تم تصوير تلك الصور المرعبة من قبل المصور بوبي ريلان ، 26 عامًا ، من أوكلاهوما ، وهو مصور بدوام جزئي بالتعاون مع أم لطفلين ، لخلق قليل من المرح الموسمي.وتظهر الصور الرهيبة طفلا بالغ من العمر 10 أشهر ، وهو يجلس في دلو من "الدم" ويمسك مخ بيده ، في صورة مستوحاة من افلام الرعب وذلك بحديقة العائلة الخلفية.بينما تظهر صور اخرى فتاة بالغة من العمر خمس سنوات تشبه الزومبي تمامًا في مشهد مخيف.ومع ذلك ، قامت الام بوضع الصور عبر صفحتها بفيسبوك ، وتم تداولها أكثر من 200000 مرة، حيث انتقدها البعض على قيامها بهذه الجلسة المرعبة تجاه اطفالها.
مشاركة :