انتظرت المرأة السعودية طويلا ًجداً، وصبرت كما كانت دائماً تنتظر الفرج! هذه المرة كانت تتطلع للتقدم التقني والتكنولوجي!، لعل السائق الآلي - الريبوت - أو الريموت - يصل، هذا السائق الذي لا يمرض ولا يتعب، ولا يسافر، ولا تتعقد فيزته، ولا يكلف، ولا ينشغل، ولا ينام، ولا ينم ولا يأكل ولا يشرب، بلا صوت ولا لون، ولا رائحة، لعل وعسى ان يحل لها مشكلة حقوقية بسيطة تتمثل في حقها بالحركة والتنقل..!
مشاركة :