عند انفصال الجيوش الغازية عن الديار، يبكي الابن فراق أبيه قائد الجيوش. ولهذا تساءلت: كيف تحتفل الرياض اليوم، وما عاد سلمان أميراً لها، والابن يحب استئثاره بحب أبيه وعطفه. فسلمان اليوم ليس ملكاً على الرياض فحسب، بل هو ملك المملكة العربية السعودية. وليس المُلك بأمر جديد على سلمان ولا مُتجدد، لتحتفل به
مشاركة :