تناشد أم شروق، ٤٠ سنة، أرملة، فاعلي الخير، لمساعدتها في سداد ديونها وإيجاد دخل تنفق منه أو مشروع تعمل منه توفر من خلاله احتياجاتها اليومية. وتقول «زوجى مواطن بسيط، وكان يعمل باليومية، ولدى خمس من البنات، منهن من هى على وشك الزواج»، تضيف: «لكي أنفق عليهن اتجهت إلى العمل وعملت باليومية في البيوت إلى أن رزقني الله بمن اقترحت على فكرة أن أقيم مشروعا، وقمت بعمل قرض، وبالفعل توجهت إلى البنك واقترضت مبلغا واشتريت بضاعة.. ولكن البضاعة كانت مستعملة، وتعرضت للنصب، حتى ظهر من ينقذنى وهو أحد أصدقاء زوجي، فوقف بجواري وساعدني وأقرضني مبلغ ٢٠ ألف جنيه، وبعدها بفترة استغل ضعفي وعدم قدرتي، وأخذ يهددنني أن أرد الدين وإلا سيتقدم ببلاغ ويحبسني. واختتمت حديثها: أمنيتي أن يساعدني أهل الخير لسداد ديوني حتى لا أتعرض للسجن». للتواصل مع الحالة: ٠١١٥١٩٨٨١٨٢
مشاركة :