دبي: «الخليج» أعلنت القرية العالمية بدبي، استضافتها لمتحف «ريبليز صدِّق أولا تصدِّق» للمرة الأولى على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك خلال دورتها الرابعة والعشرين، التي تجرى الاستعدادات لانطلاقها يوم 29 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، ويتمكن ضيوف الموسم الجديد من الاستمتاع بتجربة ترفيهية وتعليمية استثنائية جديدة في قلب دبي، مع حرص القرية على توفير أهم العروض العالمية لضيوفها في كل عام. تمثّل تجربة المتحف فرصة مثالية للعلامات العالمية لإطلاق أعمالها ونشاطاتها في المنطقة، يدعمها في ذلك دور دبي كمركز ثقافي وترفيهي عالمي، ويعتبر المتحف بمعروضاته الاستثنائية فرصة مناسبة للزوار من كافة الأعمار، ويستمتعون بالعروض التفاعلية والتحف الأثرية، والقطع الفنية المصنوعة من مواد فريدة وبتصاميم مذهلة، إضافة إلى الحيوانات الغريبة، والقطع التذكارية لثقافة البوب، وقصص الأشخاص والأماكن الغريبة.يستعرض المتحف العديد من القطع النادرة والغريبة، ومن بينها النسخة الخشبية الوحيدة عالمياً من سيارة فيراري التي يمكن قيادتها في البر، والطواف بها في الماء أيضاً، إضافةً إلى أصغر سيارة يتم تصنيعها وتجميعها على مستوى العالم، وفك القرش العملاق «ميجالودون».قال بدر أنواهي، الرئيس التنفيذي للقرية العالمية: «تفخر القرية بدورها كوجهة رائدة على مستوى القطاع السياحي، والتي تكرس جهودها لدعم رؤية دبي لتطوير قطاع الترفيه في دبي منذ أكثر من ثلاثة عقود، ونسعى في كل موسم جديد إلى توفير أكثر الوجهات المميزة والتجارب الفريدة على المستوى العالمي. وتؤكد استضافة متحف «ريبليز صدّق أو لا تصدّق» التزامنا بتقديم عروض ترفيهية استثنائية من جميع أنحاء العالم في دولة الإمارات والمنطقة. ونحن على ثقة تامة بأن المعروضات المميزة والنادرة التي يضمها المتحف ستلقى إقبالاً كبيراً من كل الجنسيات وجميع الأعمار». وأضاف: لا تقتصر أهمية متحف «ريبليز صدق أو لا تصدق» على توسيع النشاطات الترفيهية في القرية العالمية فحسب؛ بل تعكس قدرتنا على تنظيم واستضافة مثل هذه الفعاليات العالمية.
مشاركة :