الإعلامية منى أبو سليمان تطالب بتخصيص مكان للعب الأطفال داخل المساجد.. وهكذا جاءت ردود المغردين

  • 10/22/2019
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

طالبت الإعلامية منى أبو سليمان، بتخصيص أماكن للعب الأطفال داخل المساجد، مشيرة إلى أن ذلك يحببهم في الصلاة والعبادة. وقالت أبو سليمان عبر حسابها على ”تويتر“: ”لا مانع من وجود مكان لعب للأطفال داخل المسجد بمنطقة مكيفة وجانبية، ليستطيع الأب رؤية أولاده بسهولة ولتفادي إزعاجهم إذا لم يصلوا“. وأضافت: ”مطلوب من الآباء إحضار أطفالهم للمسجد لجميع الصلوات منذ الصغر ومنطقة الألعاب تساهم بجعل المسجد مكانًا محببًا لهم“. وتسبب طرح الإعلامية في إثارة الجدل بين المتابعين مؤكدين أن المساجد دور عبادة وليست للترفيه، بينما اتفق آخرون مع الفكرة ورأوا أنها تساهم في تحبيب الأطفال بالمساجد. وعلق أحد المتابعين قائلًا، إن الفرق كبير جدًا بين أن يلعب الطفل ويمارس فطرته بالعبث واللعب وعدم السكون والالتزام، وبين تشجيعه على اللعب داخل المسجد، والذي يجب تعليم وتدريب الطفل على الهدوء والسكون فيه لهدف قد لا يصل إليه في طفولته. فيما أبدت وفاء أحمد، دهشتها، لما طرحته الإعلامية، قائلة: ”سبحان الله قاعات الأفراح يمنع اصطحاب الأطفال خوفًا من العبث واللعب وإزعاج الضيوف، والمساجد عادي نطالب بحضورهم وجعل المسجد مدينة ملاهٍ“. أما مها سعدون، فقالت: ”إلا بيوت الله ليست مكانًا للعب، من يريد الترفيه يودي عياله لموسم الرياض“. وكانت أبو سليمان ترد على المعترضين، بقولها إن أحفاد الرسول كانوا يلعبون بالمسجد. في حين أيدها عبدالناصر أبو علي، وقال: ”أتفق معكِ، فالمسجد أيضًا مدرسة، ويجب أن يكون محببًا للأطفال، ويساعد مثل هذا العمل الآباء والأمهات في أمور كثيرة“. لا مانع من وجود مكان لعب للاطفال داخل المسجد بمنطقة مكيفة و جانبية ليستطيع الاب رؤية اولاده بسهولة و لتفادي ازعاجهم اذا لم يصلون. مطلوب من الاباء احضار اطفالهم للمسجد لجميع الصلوات منذ الصغر و منطقة الالعاب تساهم بجعل المسجد مكان محبب لهم. ملحوظة: لعبة النطنيطة خطرة على الاولاد — Muna AbuSulayman منى (@abusulayman) October 20, 2019 سبحان الله قاعات الافراح يمنع اصطحاب الأطفال خوفا من العبث واللعب وازعاج الضيوف والمساجد عادي نطالب بحضورهم وجعل المسجد مدينة ملاهي — وفاء أحمد 🇸🇦🇸🇦 (@6RJNUZL0qNEq8nB) October 20, 2019 الرسول احفاده كانوا يلعبون بالمسجد و يصلي .. — Muna AbuSulayman منى (@abusulayman) October 20, 2019 أتفق معكِ، فالمسجد أيضاً مدرسة، ويجب أن يكون محبب للأطفال، ويساعد مثل هذا العمل الأباء والأمهات في أمور كثيرة. pic.twitter.com/mSZjIffTIU — عبدالناصر أبوعلي (@anaserabuali) October 20, 2019

مشاركة :