نشوى مصطفى في حوار خاص: نجم كبير قالى بوست عايزة اشتغل ميصحش هيفتكروا إنك محتاجة فلوس.. وسعدت بالتعاطف معي

  • 10/27/2019
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

رغم تصنيفها كممثلة كوميدية، إلا أنها نجحت في اقتحام مناطق التراجيديا فى الدراما والمسرح المصرى، إنها نشوى مصطفى، التى تصدرت موقع التواصل الإجتماعى، خلال الشهور الماضية للعديد من الأسباب، كان أخرها نشر منشور اخير عبر موقع فيسبوك، والذي أعلنت فيه عن حاجتها للعمل وأنها لا تعمل منذ فترة طويلة، وهو الأمر الذى أثار الجدل، صدى البلد حاورتها لتكشف لنا العديد من التفاصيل .كشفت الفنانة نشوى مصطفى عن تداعيات منشورها الأخير مؤكدة أنها لم تتوقع ردود الأفعال الكثيرة التي وصلتها بعد نشرها منشورها الاخير عبر موقع فيسبوك، والذي أعلنت فيه عن حاجتها للعمل وإنها لا تعمل منذ فترة طويلة.وتابعت " نشوى مصطفى "، إنها لم تتوقع كم التعاطف الذي حصلت عليه من قبل الجمهور بعد هذا المنشور، كما أن هناك عدد من الاشخاص الذين شمتوا فيها، نظرًا لمعارضتهم لها فى دعم الدولة المصرية.وأضافت: "أن هناك عددا كبيرا من البرامج تحدثوا معها من أجل الظهور للحديث عن المنشور، مؤكدة لهم أنها نشرت ما كانت تشعر به، وهي العادة التي تتبعها دائمًا، على حد قولها.وأشارت إلى أن بعض الفنانات يخجلن من الاعتراف بعدم عرض أعمال فنية جديدة عليهن، إلا أنها شخصيًا لا تخجل من هذا الأمر، لذا فقد قامت بكتابة منشورها الأخير.وأضافت نشوى، أن الأمر ليس له علاقة بالإحتياج المادي على الإطلاق، بل لرغبتها كممثلة فى ممارسة مهنة تحبها، مؤكدة أنها تشعر وكأنها لاعب كرة قدم متواجد على "دكة الاحتياطى"، إلا أنها لديها رغبة شديدة فى الاستمتاع بلعب أدوار جديدة لم تقم بتجسيدها من قبل.وقال نشوى في تصريحاتها إلى صدى البلد: "إنها لا تعرف أسباب عدم التعاقد معها على أعمال درامية جيدة، مؤكدة الأسباب مجهولة بالنسبة لها".وأضافت قائلة: "أن هناك احتمال وارد أن يكون اعتذارها عن بعض الأدوار خلال الفترة الماضية واحد من أسباب ابتعاد المنتجين عنها". واستكملت حديثها أن سبب رفضها هذه الأدوار عدم استطاعتها تقديم بعض الأدوار التي كانت تلعبها على الشاشة منذ 20 عامًا.وكشفت أن هناك نجما كبيرا هاتفها مؤخرًا وعاتبها على هذا المنشور، قائلًا لها: "ميصحش الناس ممكن تفتكر انك محتاجة فلوس".وأضافت: "أنا بفضل الله لا أحتاج إلى مال، فلدي زوج متكفل بكل مصاريفي، وليس لدي التزامات تجاه أولادى".

مشاركة :