نهاية أبوبكر البغدادى تفضح التعاون الخفى بين التنظيم وأنقرةهيكلية التنظيم «باقية».. هكذا يُدار التنظيم الإرهابى بعد مقتل «زعيمه»إدارة الولايات البعيدة.. «كلمة السرّ» في بقاء فروع داعشمجلس الأمن: هياكل القيادة الداعشية «باقية» مدير سابق لـ«مكافحة الإرهاب»: مقتل البغدادى لا يعني النهايةالفرص الحقيقية لتمدد تنظيم القاعدة على حساب الدواعشدراسة لجامعة «هارفارد»: الجماعات الإرهابية ذات البعد أكثر عرضة للتأثر بموت زعمائها هشام النجار: داعش كان يعانى من انشقاقات وانقسامات داخلية.. بعض عناصر التنظيم دفعت بأن «البغدادى» لا يصلح للقيادةأثار مقتل زعيم تنظيم «داعش» الإرهابي، أبوبكر البغدادي، في سوريا، الأحد 27 أكتوبر 2019، في عملية أمريكية، العديد من التساؤلات بشأن مستقبل التنظيم وفروعه، وكذلك حول الدول التى تدعمه في الخفاء، إضافة إلى وضع أعضاء التنظيم وترتيب صفوفه داخليًا بعد تضاؤل عملياته الإرهابية وفقدان الكثير من معاقله في سوريا والعراق، فأى مستقبل ينتظر التنظيم بعد مقتل البغدادى؟وقد أثار إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بمقتل زعيم تنظيم داعش، «أبوبكر البغدادي» في سوريا، تساؤلًا حول علاقة أنقرة بالتنظيم ودعمه في الخفاء، رغم تصريحاته بدور تركيا في إتمام العملية.وخرج الرئيس الأمريكى بتصريحات مثيرة، الأحد ٢٧ أكتوبر ٢٠١٩، عندما أكد أن عملية قتل زعيم تنظيم داعش تمت بمساعدة كل من روسيا وتركيا، وهو الأمر الذى نفته موسكو.
مشاركة :