تتحضر العاصمة والعديد من المدن الجزائرية الجمعة الفاتح من نوفمبر/تشرين الثاني، لمظاهرات "مليونية" دعي لها منذ أسابيع لتزامن جمعة الحراك الشعبي الأسبوعية مع ذكرى اندلاع الثورة التحريرية ضد الاستعمار الفرنسي في العام 1954. وشددت السلطات الجزائرية التي تتمسك بإجراء الرئاسيات في موعدها، الخميس من الإجراءات الأمنية في مداخل العاصمة لمنع وصول المتظاهرين الذين يتمسكون في أسبوعهم الـ37 من الحراك بشعار #يتنحاو_قاع (يرحلون جميعهم).
مشاركة :