- علو سطح البيت عن الأرض والخلفية الساحرة له ووجود طيور النورس بكثرة بجانب الزائرين جعل منه مكانا مميزا لعشاق التصوير.- يقع البيت في حي "بيازيد" التاريخي القديم في مدينة فاتح، وقد قام بترميمه صاحبه العجوز، ليجعل منه مكاناً مفضلاً للحصول على صور مميزة.- يرى الزوار أن سبب الاهتمام والإقبال الكبيرين على المكان، يعود إلى جمال جميع الصور الملتقطة على سطحه. يجذب سطح بيت "قبة إسطنبول" القديم وغير المأهول في حي "بيازيد" وسط المدينة التاريخية، الكثير من الزوار، الذين يسعون لالتقاط صور لأنفسهم بصحبة طيور النورس وسط الأجواء العثمانية العتيقة. علو المكان التاريخي عن سطح الأرض والخلفية الساحرة للبيت الذي لا يخلو سطحه من طيور النورس جعل منه قبلة لمن يرغبون في الحصول على صورة فوتوغرافية مميزة لأنفسهم أو لأصدقائهم. وبين شوارع وأزقة ضيقة يقع البيت في حي "بيازيد" التاريخي بمدينة فاتح، وقد قام مالكه العجوز بترميمه وجعل من سطحه مكانا مفضلاً لعشاق التصوير الذين ينشرون صورهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي. ويدخل السائحون إلى البيت بمقابل مادي، ويساعد القائمون على المكان الزوار في التقاط صور جميلة حيث يتم جذب طيور النورس إلى خلفية الصورة عبر إلقاء الطعام لها. ومن خلال مشاركة صورهم التي التقطوها في المكان على مواقع التواصل الاجتماعي، يعرب الزوّار عن إعجابهم بالجمال الطبيعي لمنطقة "أمينونو" التي يطل عليها سطح البيت، كما يبدون إعجابهم الأكبر بالجلسة التي تعبّر عن عراقة العهد العثماني. والتقطت عدسة الأناضول صوراً جويّة للمكان، حيث تتواجد العشرات من الطيور بجوار سطح البيت الذي يزوره أيضا العشرات من السائحين العرب لالتقاط صور لهم هناك. ويحاول المصورون منح الصور التي يلتقطوها في المكان لزبائنهم لمسات فنية تزيدها جمالا، لا سيما الأزواج الجدد الذين يفضل بعضهم حمل مظلات أو آلة الكمان الموسيقية خلال التصوير ما يضفي رونقا خاصا على الصور. ويرى الزوار أن سبب الاهتمام والإقبال الكبيرين على المكان، يعود إلى جمال جميع الصور الملتقطة على سطحه، حيث يقوم العشرات يومياً بنشر صور لهم على مواقع التواصل الاجتماعي. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :