إيقاف وليد عبد الله “آسيوياً” 5 مباريات يعني غيابه عن النصر في دور المجموعات في النسخة المقبلة، وهذا يجبر النصراويين على التعاقد مع حارس محلي بديل لوليد. ـ حذرت ذات يوم من أن “بعض” الأندية قد “تستغل” جائزة المليون بشكل سيئ قد يصل لحضور “عمال” شركات للمدرجات.. ننتظر تحقيق الهيئة العامة للرياضة بخصوص الحضور الجماهيري لمباراة الاتفاق والعدالة. ـ ما يقدمه فريق الحزم “حتى الآن” أمر يستحق الإشادة وتوجيه الشكر لكل رجال الحزم.. فريق خاض “ملحق” الهبوط نهاية الموسم الماضي يعود بهذا الشكل ويهزم النصر والاتحاد والأهلي هو أمر يؤكد أن هناك عملاً كبيرًا وراء هذا الفريق.. عملاً يجب أن يستمر. ـ فريق الهلال يملك أفضل الأدوات المحلية والأجنبية “لاعبين”، لكن هذه الأدوات لا تجد من يوظفها ويديرها بالشكل الجيد “مدرب”.. أعتقد أن أي تعثر للفريق الأزرق في نهائي دوري أبطال آسيا ستكون نتيجته رحيل الروماني رازفان. ـ هل ما قاله النجم الكبير ماجد عبد الله الموسم الماضي عن أن هناك سائقاً غشيماً يقود سيارة فارهة ينطبق هذا الموسم على مدرب آخر؟ ـ يواصل فريق الشباب لكرة القدم مسيرته الإيجابية في بطولة كأس محمد السادس للأندية العربية الأبطال بكل ثبات ويستحق هذا الفريق أن يجد كل الدعم من جماهير العاصمة “الرياض” ليذهب بعيداً وصولاً للمباراة النهائية. ـ فوز الزملاء والزميلة بجوائز التميز للإعلام الرياضي أمر يسجل للفائزين الذين يستحقون التهنئة.. لكن أن يفوز 4 “يعملون في صحيفة الرياضية” من أصل 11 فائزاً، فهذا يجعلنا نوجه التهنئة للجريدة وإدارتها، لأنها أثبتت أنها “تضم” أفضل الكفاءات الإعلامية. ـ من حق نائب رئيس أبها عبد العالي الحربي أن يعاتب الإعلام على عدم منح الوهج الإعلامي لفريق أبها.. لكن على السيد الحربي أن يعلم أن نادي العدالة عندما قدم أفضل العروض نال نصيبه الإعلامي وأكثر.. ننتظر حضورًا فنيًّا متميزًا لفريق أبها وحينها سينال نصيبه الإعلامي وربما أكثر. ـ إذا صح أن أحد المحللين التحكيميين قال إنه يجب إلغاء هدف النصر الثاني في مرمى الهلال بسبب “دخول” أحد اللاعبين فهذه كارثة وإثارة للوسط الكروي.. قانون اللعبة “وفقاً للمحلل القدير جمال الغندور” يفرق بين “دخول” اللاعب و “تداخله” في اللعب.. ـ من هاجموا المغربي نور الدين أمرابط وانتقدوا “ذات يوم” مغادرته معسكر منتخب بلاده من أجل ناديه النصر، هل يملكون “اليوم” الجرأة لمهاجمة وانتقاد كاريلو الذي اعتذر عن منتخب بلاده من أجل الهلال؟
مشاركة :