شهدت مدينة فاس في المغرب واقعة مآساوية، بعد العثور على جثة رضيعة مٌلقاة بالقرب من مقبرة بدون أطراف. ويرجح أهالي المنطقة أن الهدف من هذه الجريمة البشعة هو السحر والشعوذة كما هو متعارف عليه بالمغرب. وذكرت مواقع محلية، أن الرضيعة دفنت حديثًا، بعد ولادتها ميتة، وقد استنفرت الواقعة أجهزة الأمن التي باشرت تحقيقاتها على الفور. يذكر أن المشعوذون يعتقدون أن لأطراف الميت تأثيرًا كبيرًا في الوصفات السحرية، لذا تتكرر مثل هذه الجرائم.
مشاركة :