تثير قضية لخضر بورقعة، أحد رموز حرب التحرير الجزائرية، المسجون منذ 30 يونيو/حزيران بتهمة إضعاف معنويات الجيش، استنكارا واسعا لدى الجزائريين بعدما تم نقله ظهر الثلاثاء لمستشفى "مصطفى باشا" بالعاصمة حيث خضع لعماية جراحية. وبات السؤال: هل يستمر سجن هذا الرجل البالغ من العمر 86 عاما بالرغم من وضعه الصحي؟
مشاركة :