«ارحموا كبر سني وقلة حيلتي»، هكذا صرخت سيدة عجوز، أرسلت رسالتها إلى «البوابة»، تقول: «كأي زوجين في مقتبل العمر أنا وزوجي عبيدالله عبدالله حافظ قد بدأنا منذ أربعين عاما رحلتنا، أنا كفنانة في إحدى الفرق الاستعراضية، وهو كمذيع يحمل الجنسية الأفغانية في الإذاعة المصرية الناطقة بالفرنسية».وتضيف: «بعد رحلة كفاح مات الزوج، وعمر الزوجة ٧٠ عامًا، وتسكن في ٢ ش الغيث، وداهمها الدين والفقر، وتعيش هى وابنتها واثنين من أحفادها في ديون، وهى على وشك الطرد من المسكن بسبب تراكم الإيجار والديون»، وتناشد السيدة المسنة فاعل خير لإنقاذها هى وعائلتها من الطرد والتشرد في الشوارع.
مشاركة :