في ليلة تاريخية من نوفمبر/ تشرين الثاني 1989، قرر الآلاف من شباب ألمانيا الشرقية تغيير مجرى التاريخ، فاندفعوا لاختراق الجدار بين الألمانيتين. هذا الجدار الذي كان رمزا لتمزق الأسرة الألمانية، إلا أنه انهار بعد ثلاثين عام، لتدق ساعة الوحدة الألمانية.
مشاركة :