ليس بالجديد عليهم فهم دائما يقولون ما لا يفعلون، انهم مدعون الحريات والديمقراطية الكاذبة، يرسمون الحريات الزائفة ويضيعون حقوقا يهتفون بها، لا يراعون حرمة للموت، يرفعون رايات المثالية وهم قادة الفوضى والإرهاب.دعم ليلى سويف لجماعة الإخوان الإرهابية ظهر خلال الفترة الماضية وذلك من خلال متابعتها لحالة مساجينهم الصحية والدفاع عنهم، حيث قدمت ليلى سويف ونجلتيها الدليل القاطع بتبنيهم الدفاع عن عضو الجماعة الإرهابي جهاد الحداد.وقالت مصادر إن ليلى سويف كانت المحرض الأول لنجلها علاء عبد الفتاح بالإنخراط في العلاقة المشبوهة مع جماعة الإخوان الإرهابية، مضيفة انها عامل مشترك بين الإخوان واليساريين، وإنها المحرك لكافة تحركاتهم لهدم مصر.واضافت المصادر ان ليلى سويف تأخذ التعليمات من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية بالخارج وتنقلها لعناصر الهدم بالداخل، ضمن شبكة عنقودية بالخارج ونهايتها الطرفية داخل البلاد".واوضحت ان ليلى سويف وابنتاها (منى وسناء سيف) يقدمن دليل علاقاتهن المشبوهة بجماعة الإخوان الإرهابية بتبنيهن الدفاع عن الإخواني الإرهابي جهاد الحداد، و يتآمرن مع جماعة الإخوان الإرهابية ويروجن لإدعاءات عناصرها متلفحين بغطاء الوطنية المكذوبة.