على الرغم من تصاعد المخاوف من تفاقم الأزمة الاقتصادية إلا أن اللبنانيين يتمسكون بتواصل احتجاجاتهم المنددة بالطبقة السياسية. ويتهافت اللبنانيون على المتاجر الكبرى في البلاد استباقا لارتفاع حاد في أسعار السلع الأولية على خلفية الحراك الشعبي غير المسبوق الذي بدء في 17 أكتوبر/ تشرين الأول. وتسببت الاحتجاجات في شلل عام شمل إغلاق المصارف لمدة أسبوعين.
مشاركة :