يرصد العالم اليوم حدثا فلكيا فريدا من نوعه، تمثل في عبور عطارد أصغر كواكب المجموعة الشمسية بين الأرض والشمس، وهي ظاهرة تتكرر ثلاثة عشر مرة كل قرن. وتطلب مناظير خاصة لرؤية الكوكب لآن عطارد يكون مرئياً من الأرض كنقطة صغيرة، تبدو بحجم لا يزيد على نصف في المئة من حجم الشمس.تابعوا RT على
مشاركة :