في حال رأت (الجمعية السعودية للذوق العام) النور فعلاً، فأعتقد أنها خطوة جيدة لترتيب طُرق التواصل الانساني بين أبناء المجتمع الواحد، ولكن الخوف أن تولد هذه الجمعية وهي (عاجزة) عن تعريف معنى (الذوق العام) أصلاً، أو حتى تحديد معايير مُخالفته؟! أعجبني تعليق أحد الإعلاميين على الموضوع عندما قال هل سيكون
مشاركة :