في اول مفاجئة من العيار الثقيل في واقعه طفلي السلالم وحقوق بين الزوجين بطنطا بمحافظه الغربيه فجرت "سها" زوجه المطرب الشعبي" ش. أ" بتركها طفليها أمام شقته السكنيه أمام منزل عش الزوجيه .كما أوضح زوجه المطرب الشعبي بقولها "طعنني في شرفي عقب خروجه من السجن وحرمني من حقوقي الانفصالي فتركت له الاطفال أمام شقته" .واضافت انها ام للطفلين من زوجها المطرب الشعبي ولكنها فوجئت به ينكر نسب ابنها الأصغر الرضيع عقب خروجه من السجن في القضية التي كان محبوس فيها وعندما طالبته مرارا وتكرار بالاعتراف بنجلهما رفض بحجة انها انجبته وهو في السجن فنشبت بينهما المشاكل وتفاقمت وطلبت الطلاق منه أكثر من مرة ولكنه يرفض للضغط عليها لتنازلها عن القائمة وجميع مساحقاتها المادية كما أوضحت أنها قررت ان تترك الطفلين له للضغط عليه . وكشفت أنها سبق لها الزواج من أحد الأشخاص وتوفاه الله تاركا لها 3 أطفال، وتولى والدها رعايتهم منذ صغرهم حتى أصبحوا فى ريعان شبابهم، يعتمدون على أنفسهم، وهم "خلود" طالبة بكلية الحقوق، "معاذ" بالثانوية الزراعية و"أحمد" وأشارت الي نشوب مشاكل مع أهلها عندما قررت الزواج من المطرب وقاطعها أهلها ومنعوها من دخول المنزل بعد اصرار على الزواج منه.وكان موقع" صدي البلد" ص قد نشر صور اللحظات الاولي للطفلين شادي 4 سنوات ويازن 3 شهور بعد أن تم إيداعهما دار العطاء للرعاية الاجتماعية بطنطا. وقال المحاسب ياسر عبد الله عضو مجلس إدارة جمعية العطاء ان الطفلين يتم تقديم كامل الرعاية والعناية لهم منذ وصولهم للدار.تلقي اللواء محمود حمزة، مدير أمن الغربية، قد تلقي إخطارا من مأمور قسم ثان طنطا بحضور سيدة إلى القسم وبصحبتها طفلين، أحدهما 4 سنوات والآخر رضيع، عثرت عليهما أمام منزل جارها وأكدت أنهما نجليه.وتم إجراء تحريات عن الواقعة، وتبين أن الطفلين لأب يعمل مطربا شعبيا، يدعى شادى الأمير، وأم تدعى "س.ال.ع" "ربة منزل"، وأن هناك خلافات بينهما بعد انفصالهما، والزواج من اخري ‘ وقام كل من الزوج والزوجة عقب الانفصال بالتهرب من مسئولية الطفلين، وتبادلا تركهما أمام منزلهما والهروب، حتى عثرت عليهما السيدة جارتهما، وقامت بالإبلاغ عنهما.وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري ظروف وملابسات الواقعه وتحرر محضر بالواقعة تحت رقم 12255 إداري اول طنطا واخطرت النيابه العامه للتحقيق.