نطرح بين فترة أخرى بنشر التعليقات التي تصلنا تعليقاً على المقالات التي تنشر في "الوطن الالكتروني" ونشارككم في إبداء رأينا ليلتقي الرأيان بهدف واحد لصالح القارئ الذي يتابع مقالاتنا وتعليقاتكم عليها سواء المكان المخصص للتعليق أو من خلال ما تصلنا بالواتساب لنحفظها ونطرحها في موضوع خاص بأسمائكم أو بالأسماء المستعارة والمهم عندنا تفاعلكم مع مقالاتنا والتعليق عليها وها هي تعليقاتكم : المقال : مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي صالح محمد اليوسف بو محمد: الأخ العزيز بدر المديرس حفظكم الله نشكركم لإلقاء الضوء على مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي وما يحمله هذا المركز من فوائد عديدة على سمعة الكويت داخلياً وإقليمياً ودولياً . ولا يسعنا إلا أن نشكر جميع العاملين في هذا المركز على جهودهم الكبيرة بإدارة هذا المركز . وأنا أتفق معك بو عبد الله بخصوص أسعار تذاكر الدخول إلى الحفلات القيمة والجميلة التي تقام بهذا المركز وأرجو من إدارة المركز دراسة موضوع أسعار التذاكر المرتفعة والأخذ بالاعتبار الحالة الاجتماعية التي تعيشها معظم الأسر الكويتية وعدم إعطاء شعور أن هذه الحفلات لفئة معينة قادرة علي دفع قيمة أسعار التذاكر المرتفعة وخصوصاً أن هذا المركز ليس تجارياً لمحاولة الحصول على أرباح عالية المهم أن تغطي المصاريف المباشرة فقط . وأنا كلي ثقة بإدارة المركز سوف تأخذ بعين الاعتبار ما جاء في مقالك هذا . نكرر شكرنا لك الأخ بدر لإثارة هذا الموضوع لأهميته لدى الكثير من المواطنين وأهميته في هذا البلد المعطاء . كاتب المقال : شكراً أخي صالح محمد اليوسف بو محمد وضعت الدواء على الجرح بطرحك وكلامك الطيب والإشاد بمركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي وعلى الوقوف معنا بشأن الأسعار المرتفعة لدخول الحفلات الغنائية والموسيقية وأي نشاطات أخرى فنية يقدمها المركز آملين الاستجابة بدراسة مقترحاتنا للوصول إلى الهدف الذي ننشده جميعاً لأهمية هذا المركز الثقافي في بلدنا الكويت وذلك لإعطاء صورة حقيقية خاصة لضيوف وزوار الكويت بأن الهدف من تأسيس وإنشاء مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي ليس مادياً بقدر ما هو ثقافي بكل ما تحمل هذه الكلمة من معني ويكفي أن اسمه مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي والذي يدل على أهمية بما يقام به من نشاطات مختلفة تصب في الثقافة في مختلف صورها لتحقيق الهدف المرجو من إنشاء وتأسيس هذا المركز الثقافي والذي يحمل اسم أمير القلوب الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح رحمة الله عليه وأسكنه فسيح جناته . ومرة أخرى شكراً للأخ صالح محمد اليوسف على كل كلمة قالها وطرحها في رأيه السديد والهادف لمركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي ومشاركته برأيه في ارتفاع أسعار الدخول إلى نشاطات المركز . المقال : النفايات المهملة بو محمد أحمد العدساني: مقال جميل يعبر عن حب البيئة وجمالها الأمر يتطلب توعية بيئية منذ النشء في المدارس وجمعيات النفع العام وغيرها ويا حبذا لو تأخذ جمعية البيئة الكويتية وكذلك الهيئة العامة للبيئة وبلدية الكويت زمام المبادرة والسعي للعمل على بيئة نظيفة وجميلة. كاتب المقال : شكراً بو محمد أحمد العدساني على إشادتك بالمقال وكاتبه وفعلاً محتاجين للتوعية بالبيئة منذ النشء حتى يتعودوا على الاعتناء بنظافة بيئة الكويت وجمالها من الجهات التي لها علاقة بالبيئة مثل ما تفضلت بذكرهم . المقال : كادر العلاقات العامة في الكويت ماجدة سليمان: العلاقات العامة ضمن 60% من موظفي الدولة لم ينالوا كوادر وكان الحل في البديل الاستراتيجي .. لكن هذا المشروع ذهب مع الريح . كاتب المقال : شكراً مدام ماجدة سليمان على ما تفضلت به بالإحصائية عن وظيفة العلاقات العامة التي ضمن 60% من موظفي الدولة والذين محرومون من الكادر الوظيفي الذي ينفعهم مثل باقي الوظائف الحكومية بالبدلات مقابل الأعمال التي يقومون بها ولا نعرف لماذا كادر العلاقات العامة لا يعطى أي اهتمام من بعض القطاع العام ومن ديوان الخدمة المدنية . المقال : إلى ديوان الخدمة المدنية مع التحية بشأن العطلات سارة: خوش مقال يعطيك العافية يا بو عبد الله مقال ممتاز . كاتب المقال : شكراً سارة على إشادتك بالمقال وهذا تأكيد على أن الذي نطرحه لا يأتي من فراغ وإنما لما يلمسه الجميع في قرارات ديوان الخدمة المدنية في شأن العطلات الرسمية في القطاع العام . المقال : إلى ديوان الخدمة المدنية مع التحية بشأن العطلات بو عيسى: فعلاً الملاحظ أنه خلال السنوات السابقة هناك تقنين في منح العطل والإجازات للدوائر الحكومية مع العلم أن الإجازات هي كذلك تزيد من العجلة الاقتصادية للدولة وتقنن بعض مصروفات الدولة منها الكهرباء والماء والزحمة والاختناقات وإلخ مع العلم أن دول الخليج تمنح إجازات وعطل لنفس المناسبة حتى لو كانت أيام السبت . كاتب المقال : شكراً بو عيسى على طرحك الطيب في ملاحظاتك عن العطلات الرسمية وتقنينها وهذاما كنا ننشده ونقصده في طرحنا لهذا الموضوع لتثبيت إجازات العطلات الرسمية أسوة بما معمول به في دول الخليج العربية . المقال : الأسلوب غير الرياضي في الإعلام الرياضي عمر: بارك الله فيك أستاذ بدر ، كما يقال ، وضعت أصبعك على جرح كبير قد لم يتطرق إليه كتاب من قبل ، بل بعضهم ذهب لأبعد من ذلك .. يلقب لاعبين بالحشرة ، وتارة بالخبيث ،، أحياناً بالشياطين ، وبعضهم يعلق وكأنه في ساحة حرب ، قذيفة ، هجوم مباغت .. إلخ . كاتب المقال : شكراً أستاذ عمر فلقد وضعت النقاط على الحروف في وصفك عن المعلقين خاصة العرب بأوصاف غير رياضية للاعبين تسيء إليهم أكثر من تقديرهم وهم في رأينا في حاجة إلى ثقافة رياضية في التعليق وأخذ دروس من المعلقين الأجانب في مختلف اللغات وبعيداً عن الصراخ والمبالغات التي ليس في محلها والبعد عن الروح الرياضية التي يجب أن يتحلوا بها ليستفيد المشاهد والمستمع لتعليقاتهم والالتزام بالحياد بالتعليق مع الفرق الرياضية واللاعبين خاصة في الدوري الأوروبي في كرة القدم الذي يشترك فيه لاعبين عرب ضمن بعض الفرق الرياضية . قبل الختام : كل الذي نقوله لكم أعزاءنا القراء شكراً لكم وعلى الرحب والسعة لنقل تعليقاتكم بنشرها في "الوطن الالكتروني" في مقال خاص وهذا ما نحرص عليه دائماً كلما توفرت لدينا تعليقاتكم . وسلامتكم بدر عبد الله المديرس al-modaires@hotmail.com
مشاركة :