دايموند بريز من دار فان كليف أند آربلز

  • 11/21/2019
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

الكسر – دبي   كل عام، ترحّب دار فان كليف أند آربلز بموسم الأعياد بلقاء ساحر: دايمُند بريز. من نوفمبر إلى يناير، تسلط الضوء على روعة الماس الأبيض الذي يزين إبداعاتها وساعاتها كما في مجموعة بيرليه المرحة. كما تسطع إبداعات المجوهرات الراقية أيضاً مع البريق المتألق لمجموعة سنوفلايك. أسورة وخواتم وأقراط أذن وعقود ومشابك وساعات سرية – تجتمع كلها للاحتفال بسحر الشتاء. بريق ماس فان كليف أند آربلز اشتهرت دار فان كليف أند آربلز عبر تاريخها بدرايتها المتفوقة في صياغة المجوهرات والمعايير الصارمة التي تتّبعها لاختيار الأحجار الكريمة. ولطالما كانت الدار مفتونة بجمال الماس الطبيعي فسعت إلى عرضة ضمن مجوهرات سرمدية أطلق عليها اسم “المجوهرات البيضاء” بحيث تجمع بين تألّق الحجر النفيس وبريق المعدن. وبفضل تلاعب المواد، تظهر الأحجار عن لمعانها الكامل. في إطار استكمال هذا التقليد، تختار دار فان كليف أند آربلز أفضل أحجار الماس ذات جودة عالية لإبداعاتها، مع الحرص على تخصيص نفس الاهتمام للأحجار المركزية وأحجار الترصيع على السواء. فهي يجب أن تكون فئة D و E و F للون وتتراوح درجة نقاوتها من FL إلى VVS2؛ من هنا، كل حجر يكمّل الآخر وتمنح مجموعةً وهجاً متألّقاً للإبداع. ساعة سرّية تقدم إبداعات بيرليه المرحة والمتلألئة رقصةً باليه من الحبيبات الذهبية لاستقبال فصل الشتاء. مستوحاة من أسلوب المجوهرات “توا إيه موا” أي أنت وأنا، يجمع سوار الساعة تصميمين مرصّعين بأحجام مختلفة من الماس، يتواجهان مقابل بعضهما البعض على سوار مفتوح. وتعزيزاً للروح المرحة التي تتميز بها المجموعة، تنزلق الحلية الأكبر لتكشف عن ميناء أنيق من عرق اللؤلؤ محاطاً بأحجار براقة. أشرطة ثمينة تجتمع حبيبات الذهب بالماس في تصميم جمالي دائري فتذكّر بلمعان فصل الشتاء اللطيف. تمزج خواتم وأسورة مجموعة بيرليه دايمُندز الأحجار النفيسة ببريق الذهب الأصفر والأبيض والوردي، لتجسد أسلواباً نقياً في إبداعات أنيقة يمكن ارتداءها في تشكيلات من قطعتين أو ثلاث قطع. براسيم الماس تجمع هذه الأسورة تألق الماس ببريق الذهب المصقول بتقنية المرآة فتعكس روح الأعياد المفرحة. كما تسلّط الضوء على حلية البرسيم الزخرفية العزيزة على قلب الدار منذ تأسيسها. فهذه الرموز الرقيقة المرصعة بأحجار كريمة بطريقة البافيه ومع حبيبة من الذهب تزين وسطها، تختم العام بلمسة من الحظ المتألق. ندفات الثلج المتلألئة تحتفي الدار بموسم الشتاء مع خيارات يرّاقة من المجوهرات الراقية البيضاء. مستوحاة من مشبك كريستو دو نيج الذي أبدعته الدار عام 1948، يبدو مشبك وقلادة سنوفلايك وكأنه يتفتّح ليتحوّل إلى نجم شفاف محاط بإكليل من الثلج. أما إبداعات بالمير الشهيرة منذ سبعينيات القرن الماضي، فهي تعانق خط العنق وتحدد الوجه مثل قطرات الكريستال. بفضل هيكل مخرّم، تتميز إبداعات هاتين المجموعتين بالتقاط الضوء وتمريره بين أحجار الماس لتعزيز جماله الطبيعي.

مشاركة :