في عزاء الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان رحمه الله

  • 11/23/2019
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

سلطان يا ابنِ الشيخ زايدْ يا ابنِ الكرم وابنِ المروءاتْ عزّاتْ أنّهْ مِ الفقايِدْ ياما قِضى للنْاس حاجاتْ مَلْفى الذي بهْ عوقْ كايِدْ آلامِ واحزانِ ومّلماتْ ينفِقْ ويعطي شيْ زايدْ مِنْ دونِ منّ وْدون اذيّاتْ يِفرحْ اذا ما جاهْ قاصِدْ تِلقاهْ في غايةْ مِسرّاتْ فِ الخيرِ لِهْ أجملْ عوايِدْ معروفِ ابْها فْ كلّ حَزّاتْ ولَي لِهْ على ذلكْ شِواهِدْ تِحْكى عنِهْ اصْدقْ شهاداتْ وياما سِمَعنا عنهْ وايِدْ امْنِ الرّوايا والحِكاياتْ دُومَهْ فِ دنيا الناسْ حامِدْ حتّى غِدا إلْنا قَناعاتْ أنّه أخَذْ مِن وِرث زِايدْ أفْضالِ واطْباعِ وسِجِيّاتْ وِاللّي يِشوفَهْ يْشوفْ زاهِدْ مِتْواضِعٍ في كِلّ حالاتْ ولِهْ فِ الِخصال افْعال ماجدْ فِ الخيرِ وِفْ كلِّ المّجالاتْ أخْلاقْ مِثْلِ الْمايْ بِاردْ وافْعالِ وآدابٍ كريماتْ ونفْسٍ وفِيّهْ لِلتّوِاددْ ما تنْوِصِفْ في جِمْلَةْ ابياتْ تحتاجْ اقلامٍ جِدايِدْ تكتِبْ خصالهْ فِ السّجلاتْ لِهْ سِيرةٍ فِ الناسْ ماكِدْ اتْغيّرتْ في ساير اوْقاتْ إلْهمْ فِ قلْبَه كالموِاجِدْ يَحدو بهمْ فِ الخيرْ همَّاتْ يا ما نِشَرْ كِتْبِ وْفِوايِدْ وِعْلُوم للإسلامْ بِالذّاتْ وِتْراثِ وَافْكارٍ سِدايِدْ وكَم ذا فِتَحْ لِلعِلمْ راحاتْ ندعو إلهِ الكونْ واحِدْ ربٍّ جِزيلٍ بالعِطيّاتْ يَجزِيكْ بالْحسنْى قَلايِدْ أفْضالِ وانْعامٍ جِسيماتْ وَآرائِكِ وْفرْشِ وْمسانِدْ وانْهارِ وِمْزونٍ هِطيلاتْ وِتْناظِرِكْ حُورٍ خَرايِدْ ما شيْ شَراهِنْ مِ الجميلاتْ وِطيورْ تِصدَحْ بالنّشايِدْ فِ اغصونِ وادْواحٍ ظِليلاتْ تِسْرَحْ وِتمْرَحْ فِ الرّغايِدْ مِرْتاحِ في فِرْدوسْ جَنّاتْ وِالْنا الرّجا فِ الله زايدْ يِرْفَعْكِ في أعلا مقاماتْ معَ الِخيارِ اللّي فَرايِدْ لَي بالرضا حازوا كَراماتْ ونرْفَعْ عِزانا ابْصوتْ واحدْ لْاهلِ الوِفا وَاهْلِ الشّهاماتْ عسى الأجِرْ إلكُمْ حِصايِدْ ويا عُونَةَ الله فِ المِلِمّاتْ ابْحَقْ مِنْ يا بالرّشايدْ والهَدْيِ والسنّهْ وِآياتْ طهَ الذي لِهْ كِلْ محامِدْ يِشَفعْ لِنا اذْنوبٍ كِثيراتْ طباعةEmailفيسبوكتويترلينكدينPin InterestWhats App

مشاركة :