أطلقت قذفتان من قطاع غزة، على جنوب إسرائيل، الأمر الذي أدى إلى تفعيل إنذار داخل منطقة مفتوحة، جنوبي إسرائيل. واندلعت الموجة الجديدة من التصعيد بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة بعد اغتيال إسرائيل بهاء أبو العطا، القيادي في الجناح العسكري لحركة الجهاد. ويوم الجمعة الماضي، توفي فلسطيني متأثرا بجروحه، من عائلة السواركة التي قصف الجيش الإسرائيلي منزلها في قطاع غزة، خلال التصعيد الأخير، مما أدى إلى قتل 8 من أفرادها حينها. وعقب ذلك، قال مسؤولون طبيون بغزة إن عدد الفلسطينيين الذين لقوا حتفهم خلال يومين من القتال بلغ 34، نصفهم تقريبا من المدنيين.
مشاركة :