خالد بن زايد يشيد بدعم القيادة لذوي الإعاقة وفاقدي الرعاية الأسرية

  • 5/17/2015
  • 00:00
  • 13
  • 0
  • 0
news-picture

أبوظبي (وام) رفع مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة أسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لدعم ومساندة سموهما للمؤسسة ومراكزها والفئات التي تمثلها من أجل الوصول للأهداف السامية المرجوة من إنشائها، وتحقيق طموح ورغبات القيادة الرشيدة للفئات المشمولة برعاية المؤسسة. وأشاد سمو الشيخ خالد بن زايد آل نهيان رئيس مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة، خلال ترؤسه اجتماع مجلس إدارة المؤسسة، بالدعم الكبير الذي تحظى به مؤسسة «زايد العليا» من القيادة الرشيدة تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، بضرورة توفير كافة أوجه الدعم لكافة الفئات المستفيدة من الخدمات التي تقدمها المؤسسة من ذوي الإعاقة وفاقدي الرعاية الأسرية من الأيتام. وثمن سمو رئيس مجلس الإدارة الدعم المتميز واللامحدود من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مؤكداً أن رعاية سموه الموصولة لبرامج المؤسسة ومبادراتها ومشاريعها الاستراتيجية تمكن المؤسسة من مواصلة مسيرتها نحو تحقيق رؤيتها ورسالتها وأهدافها المتمثلة في تقديم أرقى الخدمات النوعية والمتميزة لأبنائنا وبناتنا من ذوي الاحتياجات الخاصة وفاقدي الرعاية الأسرية «الأيتام». وأعرب سموه عن شكر وتقدير مجلس إدارة المؤسسة وجميع العاملين بها إلى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية لرعايته الكريمة فعاليات مؤتمر أبوظبي الدولي السابع لذوي الإعاقة أكسس أبوظبي 2015 ومبادرات سموه التي يقدمها بصفة عامة ولذوي الإعاقة بصفة خاصة. وأشاد سمو الشيخ خالد بن زايد آل نهيان بجهود العاملين في مختلف قطاعات ومراكز وأندية المؤسسة، داعياً إلى الاستمرار في تلك الجهود لرعاية وتأهيل كافة المنتسبين إلى المؤسسة ومن مختلف الفئات، وحثهم على بذل أقصى طاقاتهم في تأدية رسالتهم في خدمة ورعاية أبنائنا وبناتنا من ذوي الإعاقة وفاقدي الرعاية الأسرية «الأيتام»، وتوفير أرقى برامج التدريب والتأهيل والتعليم التي تساعد في تنمية القدرات والطاقات الموجودة لديهم، وتساعد في عملية دمجهم ليكونوا أفراداً فاعلين في مجتمعهم ومؤثرين في مسيرة التنمية الشاملة التي يشهدها وطننا الغالي. ... المزيد

مشاركة :