أعلن المستشارون الماليون والمنسقون الرئيسيون للاكتتاب الأولي لشركة أرامكو السعودية، «سامبا كابيتال»، و«الأهلي كابيتال»، و«إتش إس بي سي» العربية السعودية، نتائج الاكتتاب للأيام الـ12 الأولى، حيث بلغت القيمة الإجمالية للاكتتابات 166.275.447.560 ريالا. وبلغت اكتتابات المؤسسات المكتتبة، التي تستمر فترة اكتتاب شريحتهم حتى السعة الخامسة مساءً يوم الأربعاء 7 ربيع الآخر 1441 (الموافق 4 ديسمبر 2019) 118.863.822.600 ريال، وذلك حسب النسب التالية: • الشركات السعودية (تشمل الشركات المدرجة، الشركات الخاصة، شركات التأمين والأشخاص المرخص لهم) 54.0%. • الصناديق العامة والصناديق الخاصة والصناديق المدارة من قِبل الأشخاص المرخص لهم 24.1%. • المؤسسات الحكومية السعودية 11.1%. • المستثمرون غير السعوديين (تشمل المستثمرين الخليجيين، المستثمرين الأجانب المؤهلين والمستثمرين غير المقيمين من خلال اتفاقية مبادلة مبرمة) 10.5%. • المستثمرون الآخرون 0.3%. للاكتتابات 166.275.447.560 ريالا. وبلغت اكتتابات المؤسسات المكتتبة، التي تستمر فترة اكتتاب شريحتهم حتى السعة الخامسة مساءً يوم الأربعاء 7 ربيع الآخر 1441 (الموافق 4 ديسمبر 2019) 118.863.822.600 ريال، وذلك حسب النسب التالية: • الشركات السعودية (تشمل الشركات المدرجة، الشركات الخاصة، شركات التأمين والأشخاص المرخص لهم) 54.0%. • الصناديق العامة والصناديق الخاصة والصناديق المدارة من قِبل الأشخاص المرخص لهم 24.1%. • المؤسسات الحكومية السعودية 11.1%. • المستثمرون غير السعوديين (تشمل المستثمرين الخليجيين، المستثمرين الأجانب المؤهلين والمستثمرين غير المقيمين من خلال اتفاقية مبادلة مبرمة) 10.5%. • المستثمرون الآخرون 0.3%. وقد بلغت القيمة الاجمالية لاكتتابات الأفراد، التي انتهت فترة اكتتاب شريحتهم أمس (الخميس) 47.411.624.960 ريال سعودي بـ4.906.952 مكتتباً وعدد أسهم بلغ إجماليها 1.481.613.280 سهماً. وأوضحت نائب رئيس مجلس إدارة سامبا كابيتال رانيا نشار أنه لا شك أن حجم الإقبال الواسع من قبل شريحة الأفراد والذي رافق عملية الاكتتاب منذ اليوم الأول وحتى ساعاتها الأخيرة، يبعث على الاعتزاز، ويعد مؤشراً على نجاح الاكتتاب وعلامة ثقة تضيف الكثير الى سمعة ومكانة «أرامكو السعودية» بأبعادها العالمية وحضورها المتصدّر لقطاع صناعة النفط والطاقة في الأسواق العالمية، ويؤكد على صواب وعمق القرار الاستراتيجي الذي يقف وراء هذه اللحظة التاريخية ليس في مسيرة الشركة فحسب بل وفي مسيرة اقتصادنا الوطني عموماً.
مشاركة :