حصلت كلوي كارداشيان، من حبيبها السابق تريستان تومبسون، على هدايا فخمة في عيد ميلادها، كانت الهدية الأولى التي تلقتها هذه المرأة قلادة ماسية مذهلة، كانت تنتظر كلوي في غرفتها في الفندق.لقد صدمت كلوي بهذه الهدية الباهظة، خاصة وأنها كانت خارج المدينة.وقالت كلوي: "نحن في ولاية أخرى، أنا في غرفة فندق عشوائي، وأنا أفكر كيف عرف تومبسون أين أنا؟ أو ما هو رقم غرفتي؟، أفكر بأشياء كثيرة لدرجة أنني مصدومة".وفقا ل E News، بعد 10 أشهر من الترحيب بالإبنة ترو تومسون، كلوي وتومبسون أنهوا علاقتهم، وعلى الرغم من الدراما المحيطة بالانفصال بينهما، بذل الزوجان السابقان جهدا ليربيا ابنتهما معا.بالطبع، قلقت كلوي من أن هذه الهدية، قصدت أن تكون أكثر من مجرد هدية أبوة مشتركة.وقالت كلوي: "أريد فقط أن أتأكد من عدم وجود أي توقعات، مثل إذا قبلت شيئا، هل هذا يضلل تومبسون؟، إنها ألطف وأطيب إشارة، لكن هذا لا يعني أن القلادة ستصلح كل شيء".هذا ما تم توضيحه، عندما وجهت كلوي الشكر لحبيبها السابق تومبسون، وقال تومبسون انه أهدى هذه القلادة فقط لعيد ميلادها،وقال انها لم تكن بهذا اللطف عندما كانا معا، وأعلنا أن قطعة المجوهرات هدية عيد ميلاد.وقالت كلوي مازحة، بعد أن أنهت مكالمتها مع تومبسون: "لا أريد أن يعطيني أحد ألماسًا بدون سبب، إنه يخيفني".وازدادت الحالة تعقيدا، بعد أن أهدى تومبسون إلى كلوي، بالإضافة إلى ذلك "خاتم" من الألماس الوردي، في البداية، شعرت كلوي أنها لا تستطيع قبول الهدية الباهظة.قالت كلوي: "أنا حقا أقدر ذلك، ولكنني لا أعتقد أنه يمكنني قبول ذلك، ليس كل شيء يحتاج أن يشترى".بعد أن سلطت الأضوء على أن تصرفات تومبسون أظهرت تعاطف كلوي معه، كشفت كلوي عن الكلمات المشجعة، وقالت:" أنا أرى أنك جميل جدا، وأنا فقط لا أريد أن يكون هناك أي أمور مشوشة أو أن تفكر في أي شيء".كما أوقفت كلوي عملية إعادة لم الشمل، حيث قالت بأنه لم يكن هناك شيء رومانسي بينها وبين تومبسون، ومع أنها كانت قلقة بشأن تشويش حدودها، فقد اختارت ان تحتفظ بالمجوهرات، وأن تحظى بعلاقة صحية ولطيفة مع تومبسون.وقالت كلوي: "يحاول تومبسون أن يبرهن انه يتأسف يوميا، سواء كانت هذه هدية لطيفة أو رسالة نصية، وأنا أقدر ذلك لأنني أعرف أنه يحاول، لذلك أعتقد أننا نتحرك ببطء في الاتجاه الصحيح لنكون اصدقاء، بالاضافة إلى كوننا والدين معاونين ممتازين".
مشاركة :