أكد اللواء خميس مطر المزينة، القائد العام لشرطة دبي، أن التوسع الجغرافي والنمو الاقتصادي الذي تشهده إمارة دبي يتطلب من الأجهزة الأمنية قراءة الواقع الأمني ودراسته بالشكل الذي يحفظ أمن وأمان الناس والممتلكات ،ويراعي المستوى العالمي الذي وصلت إليه دولة الإمارات. جاء ذلك خلال الجولة التفقدية التي قام بها لمركز شرطة الراشدية ضمن برنامج التفتيش السنوي للإدارات العامة ومراكز الشرطة، رافقه خلالها اللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، والمقدم سعيد لوتاه مدير المركز، ونائبه المقدم راشد الشحي، والمقدم خالد سعيد بن سليمان، مدير إدارة الرقابة والتفتيش في الإدارة العامة لحقوق الإنسان، وعدد من الضباط. وبدأ اللواء خميس المزينة جولته بتفتيش حرس الشرف والطابور العام والنقليات والمرافق الخدمية في الصالة الرياضية والمطعم والثكنات.. ووقف على مستوى الخدمات المقدمة، ووجه بتوفير جميع الاحتياجات الرياضية لرفع الكفاءة البدنية لرجل الشرطة، كما اطلع على سير العمل في قسم السجلات المرورية والجديد من بيانات وإحصائية الحوادث والقضايا المرورية، حيث سجل المركز 738 حادثاً مرورياً منها 134 حادثاً بليغاً و334 حادثاً متوسطاً و 267 حادثا بسيطاً في العام الماضي مقارنة بـ 495 حادثاً مرورياً سجلها المركز في العام 2013، منها 44 حادثاً بليغاً و174 حادثاً متوسطاً و 277 حادثاً بسيطاً. ووجه بتنفيذ خطط وحملات مرورية توعوية وضبط الشاحنات المخالفة والعمل على تحقيق استراتيجية شرطة دبي في ضبط أمن الطريق بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور والإدارة العامة لخدمة المجتمع، وإجراء تحليل للحوادث المرورية لمعرفة أسبابها والحد منها. وفي قسم السجلات الجنائية اطلع اللواء المزينة على إحصاءات القضايا الجنائية في منطقة الاختصاص، ووجه بتفعيل الخطط الأمنية للحد من الجريمة من خلال تحليل القضايا الجنائية ومعرفة أسلوبها ووضع الخطط المناسبة للقضاء عليها، مشيداً بالخدمات التي يقدمها المركز في نقاط الشرطة التابعة لمنطقة الاختصاص في كل من نقطة شرطة العوير في سوق الخضار والفواكه، وسوق التنين، ومركز (آب تاون) بمنطقة مردف ومردف سيتي سنتر، الأمر الذي أسهم في تقوية العلاقات الأمنية الاجتماعية والاستراتيجية بين شرطة دبي وأفراد المجتمع ،فقد قدمت خلال العام الماضي 15 ألفاً و463 خدمة مقابل 11 ألفاً و35 خدمة في العام 2013. دبي ــ الخليج: أكد اللواء خميس مطر المزينة، القائد العام لشرطة دبي، أن التوسع الجغرافي والنمو الاقتصادي الذي تشهده إمارة دبي يتطلب من الأجهزة الأمنية قراءة الواقع الأمني ودراسته بالشكل الذي يحفظ أمن وأمان الناس والممتلكات ،ويراعي المستوى العالمي الذي وصلت إليه دولة الإمارات. جاء ذلك خلال الجولة التفقدية التي قام بها لمركز شرطة الراشدية ضمن برنامج التفتيش السنوي للإدارات العامة ومراكز الشرطة، رافقه خلالها اللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، والمقدم سعيد لوتاه مدير المركز، ونائبه المقدم راشد الشحي، والمقدم خالد سعيد بن سليمان، مدير إدارة الرقابة والتفتيش في الإدارة العامة لحقوق الإنسان، وعدد من الضباط. وبدأ اللواء خميس المزينة جولته بتفتيش حرس الشرف والطابور العام والنقليات والمرافق الخدمية في الصالة الرياضية والمطعم والثكنات.. ووقف على مستوى الخدمات المقدمة، ووجه بتوفير جميع الاحتياجات الرياضية لرفع الكفاءة البدنية لرجل الشرطة، كما اطلع على سير العمل في قسم السجلات المرورية والجديد من بيانات وإحصائية الحوادث والقضايا المرورية، حيث سجل المركز 738 حادثاً مرورياً منها 134 حادثاً بليغاً و334 حادثاً متوسطاً و 267 حادثا بسيطاً في العام الماضي مقارنة بـ 495 حادثاً مرورياً سجلها المركز في العام 2013، منها 44 حادثاً بليغاً و174 حادثاً متوسطاً و 277 حادثاً بسيطاً. ووجه بتنفيذ خطط وحملات مرورية توعوية وضبط الشاحنات المخالفة والعمل على تحقيق استراتيجية شرطة دبي في ضبط أمن الطريق بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور والإدارة العامة لخدمة المجتمع، وإجراء تحليل للحوادث المرورية لمعرفة أسبابها والحد منها. وفي قسم السجلات الجنائية اطلع اللواء المزينة على إحصاءات القضايا الجنائية في منطقة الاختصاص، ووجه بتفعيل الخطط الأمنية للحد من الجريمة من خلال تحليل القضايا الجنائية ومعرفة أسلوبها ووضع الخطط المناسبة للقضاء عليها، مشيداً بالخدمات التي يقدمها المركز في نقاط الشرطة التابعة لمنطقة الاختصاص في كل من نقطة شرطة العوير في سوق الخضار والفواكه، وسوق التنين، ومركز (آب تاون) بمنطقة مردف ومردف سيتي سنتر، الأمر الذي أسهم في تقوية العلاقات الأمنية الاجتماعية والاستراتيجية بين شرطة دبي وأفراد المجتمع ،فقد قدمت خلال العام الماضي 15 ألفاً و463 خدمة مقابل 11 ألفاً و35 خدمة في العام 2013.