دبي الخليج: أعلنت شبكة الكابلات الإقليمية (RCN )، المشروع المشترك بين مؤسسة الإمارات للاتصالات اتصالات وزين الأردن وتوركسيل سوبر أونلاين التركية وموبايلي السعودية وأورانج الأردن والاتصالات السورية، عن الإطلاق التجاري لشبكة ألياف أرضية عالية السعة، حيث سيتم تشغيلها كمرحلة أولية من الفجيرة مروراً بالرياض ومن ثم إلى عمّان. وانطلقت شبكة الكابلات الإقليمية في ديسمبر/كانون الأول 2010 كمشروع كيبل أرضي موحد يربط دولة الإمارات بالمملكة العربية السعودية والأردن وسوريا وتركيا مع تركيب محطات طرفية في الفجيرة واسطنبول، ومحطات وسيطة في الرياض وعمّان وطرطوس. وخلال المرحلة الأولى، وللحفاظ على مستوى عالٍ من الثبات والمرونة، ونظراً للمناخ الأمني في سوريا، تم تجهيز نظام كيبل شبكة الكابلات الإقليمية الممتد من الفجيرة إلى عمّان وأصبح بجهوزية كاملة لتقديم الخدمة التجارية. ويبلغ طول الكيبل المفعل من شبكة الكابلات الإقليمية حالياً 5000 كم ،ويمكن أن يوفر ما يصل إلى 1.2 تيرابايت في الثانية من مضاعفات 10 جيجابايت من بروتوكول إيثرنت Ethernet. وسيتم تمديد شبكة الكابلات الإقليمية إلى تركيا في المستقبل حالما يستقر المناخ الاجتماعي والسياسي في سوريا. الوصول إلى البيانات. وتعليقاً على الإطلاق التجاري للمرحلة الأولى من الشبكة، قال علي أميري، رئيس مجلس إدارة شبكة الكابلات الإقليمية ونائب الرئيس التنفيذي لخدمات المشغلين ومبيعات الجملة في مؤسسة الإمارات للاتصالات اتصالات: نعتبر تطوير وإطلاق كيبل الألياف الضوئية إنجازاً مهماً للغاية حيث يتيح للمنطقة الاستفادة من حجم السعة الإضافي التي يقدمها. كما أنه يدعم أعلى مستويات التوافر ويساعد على دعم الارتفاع الهائل في الطلب على الوصول إلى البيانات عبر المنطقة. ويشكل مشروع شبكة الكابلات الإقليمية مثالاً رائعاً عن التعاون الدولي بين العديد من الدول والمشغلين، وأعتقد أن هذا الشكل من التعاون سيصبح أكثر ضرورة في المستقبل في ضوء تطلعات شركات الاتصالات للحفاظ على مكانتها. أعلنت شبكة الكابلات الإقليمية (RCN )، المشروع المشترك بين مؤسسة الإمارات للاتصالات اتصالات وزين الأردن وتوركسيل سوبر أونلاين التركية وموبايلي السعودية وأورانج الأردن والاتصالات السورية، عن الإطلاق التجاري لشبكة ألياف أرضية عالية السعة، حيث سيتم تشغيلها كمرحلة أولية من الفجيرة مروراً بالرياض ومن ثم إلى عمّان. وانطلقت شبكة الكابلات الإقليمية في ديسمبر/كانون الأول 2010 كمشروع كيبل أرضي موحد يربط دولة الإمارات بالمملكة العربية السعودية والأردن وسوريا وتركيا مع تركيب محطات طرفية في الفجيرة واسطنبول، ومحطات وسيطة في الرياض وعمّان وطرطوس. وخلال المرحلة الأولى، وللحفاظ على مستوى عالٍ من الثبات والمرونة، ونظراً للمناخ الأمني في سوريا، تم تجهيز نظام كيبل شبكة الكابلات الإقليمية الممتد من الفجيرة إلى عمّان وأصبح بجهوزية كاملة لتقديم الخدمة التجارية. ويبلغ طول الكيبل المفعل من شبكة الكابلات الإقليمية حالياً 5000 كم ،ويمكن أن يوفر ما يصل إلى 1.2 تيرابايت في الثانية من مضاعفات 10 جيجابايت من بروتوكول إيثرنت Ethernet. وسيتم تمديد شبكة الكابلات الإقليمية إلى تركيا في المستقبل حالما يستقر المناخ الاجتماعي والسياسي في سوريا. الوصول إلى البيانات. وتعليقاً على الإطلاق التجاري للمرحلة الأولى من الشبكة، قال علي أميري، رئيس مجلس إدارة شبكة الكابلات الإقليمية ونائب الرئيس التنفيذي لخدمات المشغلين ومبيعات الجملة في مؤسسة الإمارات للاتصالات اتصالات: نعتبر تطوير وإطلاق كيبل الألياف الضوئية إنجازاً مهماً للغاية حيث يتيح للمنطقة الاستفادة من حجم السعة الإضافي التي يقدمها. كما أنه يدعم أعلى مستويات التوافر ويساعد على دعم الارتفاع الهائل في الطلب على الوصول إلى البيانات عبر المنطقة. ويشكل مشروع شبكة الكابلات الإقليمية مثالاً رائعاً عن التعاون الدولي بين العديد من الدول والمشغلين، وأعتقد أن هذا الشكل من التعاون سيصبح أكثر ضرورة في المستقبل في ضوء تطلعات شركات الاتصالات للحفاظ على مكانتها ودورها في القطاع الذي يتطور بشكل سريع. وهنّأ أميري أعضاء شبكة الكابلات الإقليمية على التزامهم الملموس بتقديم مستويات أعلى من سعة وموثوقية الشبكة للمنطقة، وقال: أتطلع إلى نمو هذه المبادرة ورؤية نجاحاتها المتلاحقة. وسيضمن المشروع إمكانية الوصول إلى كل موقع على طول مسار الكيبل حتى في حال تقطع أو تعطل خدمة الشبكة. ويوجد خطط تطوير أخرى لتمديد كيبل الألياف الضوئية من اسطنبول إلى أوروبا عبر عدة نقاط وصول تم تجهزيها على الحدود البلغارية واليونانية مع تركيا. وفي الاتفاقية الأصلية للمشروع، يبلغ طول كيبل الألياف الضوئية 7.750 كم ذهاباً وإياباً، وهو مؤلف من خطين من كابلات الألياف الضوئية مع حجم سعة أولي 1.2 تيرابايت في الثانية من أصل السعة الكلية للمشروع والبالغة 6.4 تيرابايت في الثانية.
مشاركة :