حين نتصدى بالنقد لبعض مظاهر القصور في التجربة التنموية الوطنية فهذا لا يعني إنكاراً أو تجاهل النجاحات المذهلة التي تحققت لبلادنا ونقلتها من دولة بالغة الفقر والتخلف قبل عقود ليست ببعيدة من عمر الزمن إلى دولةٍ تقف شامخة ضمن أهم عشرين دولة في العالم من حيث قوتها الاقتصادية. ولا يعني انتقادنا
مشاركة :