ظروفه صعبة، حيث يحصل على قوت يومه بالكاد ولا يملك شيئًا إلا الصبر وتحمل المرض، ابتلى بمرض جلدى وهو في سن الأربعين ولا يمتلك ثمن العلاج لهذا المرض، محمد عادل، ٤٠ عاما، يقيم بعزبة ولاد علام بمنطقة العجوزة. يقول «أنفقت كل فلوسى على العلاج، وبعد أن عملت حادثة وخبطتنى سيارة، وتم تركيب ٧ مسامير وشريحتين بقدمي، وأحتاج علاج على نفقة الدولة، ولم أقدر على التحرك على قدمى بعد أن ابتليت بمرض جلدي».ويواصل: «أنا كنت أعمل على باب الله، وأعول والدى المريض، وليس لى من يعولنا، وأنا والدى مريض فشل كلوى وسكر وضغط، ويحتاج إلى عناية، وأنا لا أقدر على خدمته بسبب مرضي». واختتم أناشد وزيرة الصحة الدكتور هالة زايد بسرعة علاجى على نفقة الدولة من ضمن الحالات الحرجة الأولى بالرعاية نظرا لظروفى الاجتماعية الصعبة أو أصحاب القلوب الرحيمة بتبنى حالتي».للتواصل مع الحالة: ٠١١٤٩٢٤٦٧٢٤