في كل دول العالم حيثما هناك قيادة سوية تلتزم بمسؤوليتها في إبقاء الوطن في مسار آمن, يتطلع المواطن الطبيعي السوي المشاعر بثقة إلى قرارات القيادة العليا مترقباً أن يجد فيها ما يؤمن احتياجاته ويرضي طموحاته ويشعره بالأمان. والمواطن الفرد غالبا ينظر إليها من زاوية رغبات واحتياجات فردية. وقد تتفق رؤيته و
مشاركة :