هكذا يؤهل «سلام» شباب السعودية للمناظرات الدولية والتواصل العالمي

  • 12/18/2019
  • 22:49
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

استكمالاً لإعداد خريجي برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، وتأهيلهم للمشاركات الدولية الخارجية وتمثيل المملكة في المنصات الدولية، ابتعث مشروع «سلام» للتواصل الحضاري مجموعةً من خريجي البرنامج في نسختيه الأولى والثانية لحضور دورة تدريبية في مقر مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات «كايسيد» في العاصمة النمساوية فيينا.ويهدف البرنامج التدريبي إلى صقل معارف الشباب ومعلوماتهم النظرية التي تلقوها خلال البرنامج، وتطبيقها عملياً في هذه الدورة لكي تكون جزءاً من معارفهم، وإكساب الشباب تطبيقاً عملياً مهماً في مجالات الحوار والتواصل والتعايش الحضاري، إضافة إلى مهارات عملية تمكنهم من المشاركة في المناظرات والحوارات التي تدور حول عدد من القضايا الثقافية والسياسية والاجتماعية والحقوقية والدينية التي تهم المملكة.وشكلت الدورة فرصة للشباب للتدريب العملي على مبادئ الحوار والتعايش، وبناء جسور التواصل بين المجتمعات العالمية ذات الثقافات المختلفة، وتعزيز السلام العالمي والتعرف على سبل تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والربط بينها وبين أهداف الرؤية 2030.واستمرت الدورة التدريبية سبعة أيام من التدريب المكثَّف، تحت إشراف مدربين دوليين في مجالات الحوار والتواصل الحضاري والتنمية المستدامة. استكمالاً لإعداد خريجي برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، وتأهيلهم للمشاركات الدولية الخارجية وتمثيل المملكة في المنصات الدولية، ابتعث مشروع «سلام» للتواصل الحضاري مجموعةً من خريجي البرنامج في نسختيه الأولى والثانية لحضور دورة تدريبية في مقر مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات «كايسيد» في العاصمة النمساوية فيينا. ويهدف البرنامج التدريبي إلى صقل معارف الشباب ومعلوماتهم النظرية التي تلقوها خلال البرنامج، وتطبيقها عملياً في هذه الدورة لكي تكون جزءاً من معارفهم، وإكساب الشباب تطبيقاً عملياً مهماً في مجالات الحوار والتواصل والتعايش الحضاري، إضافة إلى مهارات عملية تمكنهم من المشاركة في المناظرات والحوارات التي تدور حول عدد من القضايا الثقافية والسياسية والاجتماعية والحقوقية والدينية التي تهم المملكة. وشكلت الدورة فرصة للشباب للتدريب العملي على مبادئ الحوار والتعايش، وبناء جسور التواصل بين المجتمعات العالمية ذات الثقافات المختلفة، وتعزيز السلام العالمي والتعرف على سبل تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والربط بينها وبين أهداف الرؤية 2030. واستمرت الدورة التدريبية سبعة أيام من التدريب المكثَّف، تحت إشراف مدربين دوليين في مجالات الحوار والتواصل الحضاري والتنمية المستدامة.

مشاركة :