في عام 1990، أحدثت دار بياجيه هزّة قوية في قواعد تصميم المجوهرات مع هذا الخاتم الذي يتميز بخاتم دوار ثانٍ يسمح بالتلاعب به. وبعد 25 عاماً، يقوم الصائغ بتوسيع هذه المجموعة الايقونية تكريماً للألفية الثالثة. تلعب مجموعة "بوسيشن " الجديدة التي صنعت من الذهب الوردي المرصّع بالماس دور الرفيق الحميم الحصري بصورة خاصة. جوهرة تمثل مصدراً لا ينضب من السعادة لجميع السيدات اللواتي يتبعن مجموعة من القواعد الخاصة بهن. عادة يصعب التخلي عنها يصبح خاتم "بوسيشن " غرضاً لا يمكن التخلي عنه في هذا العالم العصري الفائق الترابط الذي يسير بخطى سريعة الوتيرة. إن لمس خاتمك يتيح لك الفرصة للمس الهدف بنفسك والتمتع باستراحة ، بوعي أو بدون وعي. مهما كانت الحركة، تكفي بضعة ملليمترات أو دورة كاملة لينضح الخاتم بطاقة ايجابية، فيتحول إلى صديقة حميمة مؤتمنة على الأسرار في جميع الظروف. في نسخته المرصعة بالمجوهرات، يتضاعف هذا الشعور مع خاتمين يدوران بشكل مستقلّ. مشروع، قهقهة، مفاجأة ولحظة تردّد ... يشارك خاتم "بوسيشن " في كلّ شيء بشكل مطلق. فهو شريك ذو قيمة ثمينة للمرأة يجسّد المتعة في الحياة بشكل حاسم. وكما تقول شابي نوري، مديرة اتصالات تسويق المجوهرات وحقوق ملكية الدار: "لجميع السيدات العصريات اللواتي يعشن حياة سريعة الوتيرة، تقدم "بوسيشن " لهن فرصة الحصول على استراحة. فتحريك الخاتم حول الاصبع مرة تلو المرة هو عبارة عن تخصيص لحظة خاصة لك وحدك فقط هي بمثابة الوقت لتجديد طاقتك التي تجعل روحك تحلق وتدفعك إلى آفاق جديدة من الانجاز." اختيار غرض فريد من نوعه يغرس خاتم "بوسيشن " فرادته من خلال جماليات تصميمه القوية وسحره الملموس. ويحاكي هذا الطابع الفريد توقعات المرأة العصرية والمستقلة، التي تبدّل إطلالتها من الجينز إلى ملابس متنوعة في طرفة عين، تماماً مثل جسيكا شاستين، السفيرة العالمية لدار بياجيه. بعد أن أسرها خاتم "بوسيشن " الجديد، اختارته هذه الممثلة اللامعة على الفور. "أحب خاتم بوسيشن. لطالما كنت الفتاة التي تحب فكرة تحريك الخواتم على أصابعي ويا لها من مصادفة رائعة أن تصمم بياجيه هذا الخاتم ليتحرك! يخلق ذلك نوعاً من الحوار الحميم بيني وبين قطعة المجوهرات التي ترافقني وأشعر بحالة دائمة من التأمل. أحركه بشكل مستمر...لا يسعني التوقف". علامة فارقة في جمال التصميم من خلال تصميمه الطليعي بكل ما في الكلمة من معنى، يعرض خاتم "بوسيشن " الجرأة الابداعية الرمزية التي تتميز بها دار بياجيه. فالتأثير اللامتوازي المجسّد بمهارة على الخواتم المزدوجة يعيد تحديد استدارة الخاتم ويعزز قوة مسحاته الجمالية. ويصنع خبراء في فنّ نحت الذهب وصياغته في الشركة السويسرية حالياً خاتم "بوسيشن " من الذهب الوردي اللماع الذي يتناغم بشكل تامّ مع الاتجاها العصرية. بفضل جاذبيته المبهجة، يأسر الضوء ونظرات الاعجاب في آنٍ معاً في حين يطالب بمداعبته. هنا ايضاً، تساهم المهارات التي أطلق الحرفيون العنان لها في تعزيز المتعة المبهجة للحواس. فيتحول الذهب المصقول بدقة إلى خاتم مثير للحواس يتوسّل منك لمسه. بطلتا هذه المجموعة الجديدة هما خاتمان تمّ تطويرهما على وقع أجندة عالمية – تتلاءم مع أجندة المرأة العصرية التي تسرع من اجتماع مجلس الادارة إلى حفل عشاء إلى آخر وتسافر من طرف الأرض إلى الطرف الآخر. فاختار الخاتم الاول بنقائه المدهش الاقتران الرصين بخاتم من الذهب الوردي المرصّع بالماس؛ في حين أطلق الخيار الثاني للترصيع الأغنى حواراً بين خاتم يزينه صف واحد من الماس وآخر يعرض الماسة الأصلية في الوسط. ما أن ينزلق على الاصبع، حتى يمنحك خاتم "بوسيشن " 3.0 بلمسته الأنثوية اللافتة إحساساً لا يقاوم بأنك فعلاً تمتلكين الحياة الخاصة بك.
مشاركة :