عرفت مدينة بفيلادليفيا بولاية بنسلفينيا الأمريكية على مدار سنوات على أنها مدينة شخصية روكي الشهيرة التي جسدها النجم سلفستر ستالون لعقود.ونشرت صحيفة ديلي ميل، صورة نقلا عن حساب ستالون الخاص على موقع أنستجرام، ظهر بها خلال زيارة مفاجأة لتمثال روكي الشهير الذي ظهر في الجزء الثالث من السلسلة.وقالت الصحيفة البريطانية أن ستالون حظي بحفاوة استقبال من زوار التمثال بأحد المدن الرئيسية في المدينة، التي أصبحت رمزا لهذا الفيلم الذي يجسد رحلة كفاح أسطورية مخلدة في ذاكرة السينما.وكان قد طرح النجم سيلفستر ستالون الجزء الخامس والأخير من سلسلة أفلام "رامبو" الشهيرة، بعنوان last blood، وتلقى الفيلم ردود فعل إيجابية من العديد من النقاد.وفي هذه المرة دارت أحداث الفيلم عن حياة رامبو الشخصية بعد أن تقاعد بمنزله في ولاية أريزونا، وتعرضت فتاة كانت تعيش معه للخطف من قبل عصابات مخدرات ودعارة بالمكسيك.وفي محالة من ستالون لاستعادته، ألقي القبض عليه من قبل العصابة، حتى تعرض على يدهم للضرب المبرح، وقاموا بقتل الفتاة، ليشن بدوره عليهم حرب في المقابل قضى بها على جميع أفراد العصابة منفردا.