بعد استعدادات أمنية واسعة النطاق وتعبئة مئات رجال الشرطة تحسبا لأي طارئ في الجزء الهندي من إقليم كشمير لمنع مسيرة للانفصاليين في ذكرى مقتل اثنين من زعمائهم، تفاجأ الجميع بحضور نحو عشرة أشخاص فقط للمشاركة في هذا الحدث حيث ساروا في شوارع خالية من الناس ونادوا بشعارات منددة باعتقال مرويز عمر فاروق الذي كان سيقود المظاهرة ومرافقيه.
مشاركة :