تعيش ربة المنزل الإندونيسية ديتا أجوستا على مشارف إحدى ضواحي العاصمة جاكرتا، مع أكثر من 250 قطة أنقذتها من الشوارع، لتوفر بذلك ملجأ لهذه الحيوانات، على أمل أن تجد من يتبناها يومًا ما. وعندما انتقلت مع زوجها محمد لطفي، الذي يعمل في تربية أسماك السلور (القرموط)، قبل أربعة أعوام من مدينة بكاسي في إقليم جاوة الغربية إلى منزل أكبر في بارونج بالإقليم نفسه، الواقع جنوبي جاكرتا، أصبحت تستطيع التصرف وبدأت في نقل القطط إلى منزلها.
مشاركة :