قدمت دار شانيل CHANEL أوّل عرض «هوت كوتور» بعد رحيل مصممها الشهير كارل لاغرفيلد، حيث حولت شانيل مكتبة فرنسية عريقة لدار عرض استثنائي، انسابت تصميماته المبتكرة لشتاء 2020 لتتمازج مع خلفية أرفف الكتب لتضفي عبق وعمق الثقافة والرصانة للعرض الاستثنائي.وظهرت عارضات الأزياء معتمدات معاطف طويلة مصنوعة من التّويد الذي تشتهر بإستخدامه الدّار وبناطيل رسمية أنيقة، جمعت التصاميم بين أسلوب محبات المطالعة وأحدث الصيحات بطريقة مثالية.وسلطت المجموعة الضوء على الألوان المتكاملة، من البرتقالي إلى الفوشي والأخضر وغيرها من الألوان المشابهة.وشهد الحضور أيضاً جامبسوت مصنوعة من التوريد الأخضر الفاتح، أتت مزينة بأحزم بيضاء أحدث تبايناً واضحاً مع لون الإطلالة، هذا إلى جانب السترات المنتفخة التي ترافقت مع إطلالات عدة.أما الفساتين بلمسات راقية جدا مع قبات عالية ومبتكرة، تجمع بين أسلوب محبات المطالعة البسيط والطابع الأنيق الراقي الذي لطالما عكسته الدار من خلال إبداعاتها. قدمت دار شانيل CHANEL أوّل عرض «هوت كوتور» بعد رحيل مصممها الشهير كارل لاغرفيلد، حيث حولت شانيل مكتبة فرنسية عريقة لدار عرض استثنائي، انسابت تصميماته المبتكرة لشتاء 2020 لتتمازج مع خلفية أرفف الكتب لتضفي عبق وعمق الثقافة والرصانة للعرض الاستثنائي. وظهرت عارضات الأزياء معتمدات معاطف طويلة مصنوعة من التّويد الذي تشتهر بإستخدامه الدّار وبناطيل رسمية أنيقة، جمعت التصاميم بين أسلوب محبات المطالعة وأحدث الصيحات بطريقة مثالية. وسلطت المجموعة الضوء على الألوان المتكاملة، من البرتقالي إلى الفوشي والأخضر وغيرها من الألوان المشابهة. وشهد الحضور أيضاً جامبسوت مصنوعة من التوريد الأخضر الفاتح، أتت مزينة بأحزم بيضاء أحدث تبايناً واضحاً مع لون الإطلالة، هذا إلى جانب السترات المنتفخة التي ترافقت مع إطلالات عدة. أما الفساتين بلمسات راقية جدا مع قبات عالية ومبتكرة، تجمع بين أسلوب محبات المطالعة البسيط والطابع الأنيق الراقي الذي لطالما عكسته الدار من خلال إبداعاتها.
مشاركة :