كشفت مجلة أمريكية طبية أن جوهر ” الصوم المتقطع ” يكمن في الحد جزئيًا من تناول الطعام خلال فترة زمنية محددة، وتتمثل هذه الفترة من 8 إلى 14 ساعة أو الصوم يومين في الأسبوع. وأوضحت المجلة أن هذا النظام يحسن القدرات الفكرية ويرفع من حساسية الأنسولين، ما يمنع تطور مرض السكري. كما يقي من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية، ويحسن عمل منظومة المناعة ويطيل العمر. وأُجريت على الحيوانات والبشر في هذا الشأن، وأبرزت النتائج أن التناوب بين فترات تناول الطعام والجوع يحسن الصحة الخلوية.