إليك أكتب.. ايها الغائب عنا روحاً وجسداً، الحاضر.. في قلوبنا ووجداننا، وكل من عرف جاسم الخرافي من قريب أو بعيد، اكتب عنك وقد طوى القدر المحتوم صفحة حياتك تاركاً ذكراك الطيبة في كل النفوس الأبية.. واعترف كم هي الكتابة برثاء عنك قاسية وعسيرة، لكنها
مشاركة :