الجرائم الإرهابية التي ينفذها الإرهابيون الذين يتخفون بأردية التطرف المذهبي تؤكد من جديد أن هؤلاء المجرمين يوظفون قليلي الفهم الذين يفتقرون للعلم لتنفيذ جرائم تهدف إلى التمهيد إلى جرائم أكبر. والجرائم الإرهابية الأخيرة في مدينة القديح بمحافظة القطيف تكرار لنماذج تؤكد على جملة حقائق منها:
مشاركة :