كان عنوان المقال كتبته، وتم نشره بتاريخ 15 فبراير 2014 بمناسبة انتخابات جمعية المحامين، بعد إلغاء قرار تحويل جمعية المحامين الى نقابة، وقد ذكرنا حينها القوائم التي جرت بينها الانتخابات، ووجهنا في الفقرة الأخيرة كلامنا الى مجلس إدارة جمعية المحامين،
مشاركة :