صحيفة المرصد – وكالات : عندما كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب في منتجع مارلاغو في فلوريدا، جاء فريق الأمن القومي ليعرض عليه مجموعة من الخطط لدرء الخطر الإيراني الذي تضاعف في الفترة الأخيرة، وانتهى باقتحام عناصر من الحشد الشعبي لمقر السفارة الأميركية في بغداد قبل ذلك قتل متعاقد أميركي في كركوك.
مشاركة :