لم تقتصر الفرحة على الأيتام المكفولين من الأطفال، بل تعدّتها إلى أمهاتهم من الأرامل؛ حيث قالت أم أحمد وهي أم ليتيمين: «جاءت هذه المساعدة في وقتها، وخففت عني هم التفكير في تلبية المتطلبات الدراسية لولديّ اللذين يدرسان في المدرسة». شكر كما قدّمت شكرها لأهل الخير في دولة قطر ولـ «قطر الخيرية» الذين ي
مشاركة :