خلصت دراسة أشرفت عليها الحكومة الأمريكية إلى عدم وجود علاقة قوية تربط بين هذه البودرة وسرطان الرحم. وجاءت النتائج التي نشرت في مقال افتتاحي في مجلة الجمعية الأمريكية للعلوم، بعد دراسة شملت ربع مليون سيدة، وصفت بأنها «مطمئنة بشكل عام». وقالت كيتي أوبراين كبيرة الباحثين المشاركين في الدراسة، كبيرة باحثين في المعهد الوطني للصحة البيئية: «هذه أفضل بيانات توصلنا إليها في هذا الصدد». وكانت شركات إنتاج مستحضرات التجميل قد وافقت عام 1976 على التأكد من أن بودرة التلك التي تنتجها لا تحتوي على كميات يمكن رصدها من الحرير الصخري. وكانت دراسات خلصت إلى نتائج متضاربة، رغم أن معظمها لم يجد دليلا واضحا.
مشاركة :